الصفحه ٦٠٠ :
من القوم إلا أن يوفّق قائل
وكان قيس بن عوف ترك ابنين : مورق بن
قيس ، وشهاب بن قيس ، وكان
الصفحه ٥٣٧ :
٥)
أخاف إذا ماجت حبال وغيّرت
وغيّب
عنك القوم وخد النجائب
٦)
وشمّر مجنون على
الصفحه ٥٣٨ : وكان للنكرة صفة ، فإنه إذا كان موصوفا أو
وصفا أو خبرا أو مبتدأ ـ بمنزلة النكرة المفردة». يريد أن المضاف
الصفحه ٥٨٢ :
__________________
٨)
فلم يشقني ربيّ ولم يخزني أخي
إذا غار نجم من
الصفحه ٩٦ : وهدئه
ورنّة من
يبكي إذا كان باكيا
(هدير هدير الثّور ينفض رأسه
الصفحه ١٠١ : أجازها
بصدق وبعض
القوم غير صدوق
(إذا جئت بوابا له قال مرحبا
ألا
الصفحه ١٢٠ : ، وأصله : أكلّ عام أخذ نعم أو تحصيل نعم أو ما أشبه ذلك.
يلقحه قوم : أي
يحملون الفحولة (٣) على النوق
الصفحه ١٦٠ :
الشاهد (١) فيه قوله (محربا) وهو مصدر لحربته حربا إذا سلبته ماله.
وصف (٢) خيلا مضت للحاق قوم حتى
الصفحه ٢٧١ :
__________________
٨)
أثار لها شحط الديار وجمجمت
أمورا وحاجات تضيق بها صدرا
٩) إذا جاوزت بصرى
الصفحه ٣٦٣ :
الشاهد فيه أنه
رفع (الفخر) وعطفه على (أنت).
و (ويب) بمعنى
ويل ، وبنو خلف : قوم الزبرقان
الصفحه ٤٦٥ : :
...
إذا هو
بالمجد ارتدى وتأزّرا (٢)
ويجوز أن يعني
بالرداء : السيف ، كأنه قال : أخذ مني سيفي
الصفحه ٤٩١ : يا
عمرو بن عفرا من الذي
يلام إذا ما
الأمر غبّت عواقبه
نهيت ابن
عفرا أن
الصفحه ٥٠٨ :
أنه يحمي من تبدد من قومه ويطعن أعداءه شزرا. وأبرحت : أتيت بالبرح وهو
العجب ، يعني أنه أتى بالعجب
الصفحه ٥٩٠ : صعبة.
فلما لحق (٥٧ / ب) بالقوم ، قال عمرو بن
مالك أعلمونا من أنتم؟ قالوا : قريش. قالوا : وأيّهم
الصفحه ٦٤ : السكيت قوله :
وروى الأصمعي :
لا نور نور ولا إظلام إظلام
وزاد فقال : ويروى :
لا النور نور ولا