الصفحه ٥٦٨ :
بالصلتان ، فحكم بينهما بشعر فضّل فيه قوم الفرزدق وشرفهم ، وفضل فيه شعر
جرير ووضع من قومه.
فرضي
الصفحه ٨٧ : ، يقول : عددت فضائل قشير وأيامها
ومكارمها فلم يسؤني ذاك ، لأن قشيرا بنو عمي ، ولم أدّع أنك لست منهم. أراد
الصفحه ١٤٢ :
حركة التاء التي دخلت بعد الحاء كحركة الحاء لأنها وقعت طرفا في مثل الموضع
الذي وقعت فيه الحا
الصفحه ٥٣١ : ) ومن (راسم) لأن الذي عمل في (الجراف) غير الذي عمل
في (راسم) ، كأنه قال : أعرف أميري عداء ، أو أذكر
الصفحه ٥٥٣ : بالبيت لأن عنده ؛ أن
الضمير لا يجوز أن يعود إلى الوحي) (٣) لأن النبي عليه السلام لا يجوز أن يضع الوحي
الصفحه ٥١٢ : ، يريد أنه (٢) رآها [قبل أن](٣) يتفرق قومها وقومه ، والمعتمد : الذي عمده الحزن : أثر
فيه ، فهو عميد
الصفحه ٣٦ : ، ولا يسوغ : إن ظالم وإن مظلوم ، على : إن كان فيهم ظالم وإن
كان فيهم مظلوم ؛ لأنه لا معنى لهذا الكلام
الصفحه ١٩٨ : ؛ لأن الجياد ههنا
عتاق الخيل. يقول : ما هؤلاء وعتاق الخيل؟ أي ليسوا فرسان الخيل العتاق.
وقوله : وعنى
الصفحه ٢٤٩ :
بها والدي
فيما مضى رجلان (٢)
وزعم قوم من
مفسّري الشعر أنه ينبغي أن ينشد : ومن جول (٣) الطويّ
الصفحه ٢٨٠ :
فألفاهم
القوم روبى نياما) (٣)
الشاهد (٤) فيه رفع (تميم) بالابتداء ، لأن الفعل شغل عنه بالضمير
الصفحه ٢٨٨ : به. وتقدير البيت : أجهلت ثعلبة الفوارس عدلت
بهم طهية ، لأنه كان عنده أن جعل بني طهية كثعلبة في الشرف
الصفحه ٣٣٩ : الغدر ، لأنه أراد أن يغدر ،
يريد بعد ما كدت أفعل الغدر.
وأتى بعروض
البيت الأول وهو من الطويل على
الصفحه ٤١٨ :
وقوله : ومسحت
بالّلثتين عصف الإثمد ، أراد : مسحت اللثتين بعصف الإثمد فقلب ، لأن الكلام لا
يدخله
الصفحه ٤٢٧ : . والصميم : خالص القوم ومن لا يشكّ في نسبه منهم.
[العدول عن العطف ، إلى النصب باضمار فعل ـ للمعنى]
٢١٨
الصفحه ٤٣٤ : فيها ولا
منار. يريد أنه سيّر القوم في فلاة لا يهتدى فيها لجرأته وقوة نفسه. والبيد : جمع
بيداء وهي