الصفحه ٤٨٧ : ) (١)
ذكر ابن أحمر
جماعة من قومه لحقوا بالشام وأقاموا بها. والسهوة : اللّينة الساكنة. يقول : إذا
أتي أول
الصفحه ٥٠٧ : الفم ، المتثلم : المتكسر الأسنان ، ولكنني استبقيت أعراض مازن : يريد أبقيت
عليها لم أهجها ، لأنها أعراض
الصفحه ٥٣٢ : .
وقوله : (فيا
للناس للواشي المطاع) أراد أنها تطيعهم إذا حملوها على هجره والبعد عنه (٢) ، وأراد أنهم
الصفحه ٣٧ : ١ / ١٨١
(٦) ليل التمام فيما
حكاه الطوسي : من لدن اثنتي عشرة ساعة فما زاد. انظر : اللسان (تمم) ١٤ / ٣٣٤
الصفحه ٣٦٤ :
وأثعلّ الورد :
دنا وقرب ، وقالوا : تتابع وزاد. وقوله : فإنني بأرفع ما حولي من الأرض أطولا ، أي
الصفحه ٣٧٢ : ) (١)
الشاهد (٢) فيه أنه نصب (المال) ب (ندلا) وهو مصدر ندل يندل إذا
نقل. كأنه قال : اندلي المال ندلا.
وزريق
الصفحه ١٤٩ : قوم الأعشى ، وكان لها ابنان من
رجل من قومها يقال له أصرم ، فأراد أصرم أن ينزع ابنيها ويرهنهما من يزيد
الصفحه ٥٨١ : أعفّ وأمنعا
٣) وأضرب في الغمّى إذا حمس الوغى
وأطعم إذ أمسى المراضيع جوّعا
الصفحه ٤١١ : يخفّف رحله
والزاد حتى
نعله ألقاها) (٢)
الشاهد (٣) فيه على جر (نعله) على الغاية
الصفحه ٨٠ : الألوك ، وفيه قلب وليس هذا
موضع ذكره. و (رسالة) بدل من (السلام) كأنه قال : ألكني إلى قومي رسالة.
والآية
الصفحه ١٥٨ : ، كما أن (من) لا تزاد هنا لأن (سبحان) هنا للتعجب و (من) داخلة على
المتعجب منه.
ويبرز قول الاستراباذي
الصفحه ٢٥٩ :
(وما قومي بثعلبة بن سعد
ولا بفزارة
الشّعر الرّقابا)
وقومي ـ إن
الصفحه ٢٩٨ :
و (غير موت)
منصوب لأنه مفعول له. يقول : انعهم لغير موت نزل (١) بهم ولا قتل ، ولكن انعهم لفراقهم
الصفحه ٣٨٩ :
يريد : عزمت
على الإقامة إلى وقت الصباح لأني وجدت الرأي والحزم يوجبان ذلك (١) ، ثم قال
الصفحه ٥٩٤ :
فلم يرض مالك ، واقتتل القوم. ثم حكّموا المنذر (١) بن حرام جدّ حسان ، فحكم بأن يدفع إلى مالك بن