الصفحه ٣٨٦ : ص ١١٧ والتذكرة
السعدية ق ٢ / ١١ ص ٤٨ من قصيدة مطلعها :
إذا المرء لم يدنس من اللؤم عرضه
الصفحه ٣٩١ :
أتى ب (أنت) وجعله توكيدا للضمير في (إياك) وأراد أن يعلمك أن التوكيد إذا
أتى جاز أن يقع العطف عليه
الصفحه ٣٩٦ : (٢).
وقوله إما
المصاع يقول : إذا غزا فبلغ الحي الذي يريده فهو : إمّا يقاتلهم ، وإما يضرب فيهم
بالسيف ضربات
الصفحه ٤٠٢ : )
وأنت امرؤ من أهل نجد وأهلنا
تهام
، فما النجديّ والمتغوّر
١٥)
غريب إذا ما جئت
الصفحه ٤٢٠ :
أفعل مثل الأحسن والأكرم ، ثم وصل الميم بالألف التي للإطلاق. وهذه الميم
لا تشدد إلا في الوقف إذا
الصفحه ٤٢٢ : تقع على ظهره ، وينبي : يرفع. وأراد أن
يقول : ينبي وليّته ، فلم يستقم له فقال : عن وليته. وإذا كثف
الصفحه ٤٢٥ : عجز الأول (وخيرا إذا هبّ) وفي عجز الثاني (لنجران).
وروي الأول للشاعر في : اللسان (خير) ٥ / ٣٤٩
الصفحه ٤٢٩ : السرحتين ، ويلتمس مكانا سهلا يقرب من ذلك الموضع ، لأنهما
إذا علوا الربا عرف مكانهما.
واتسع فجعل (سرحتي
الصفحه ٤٥٦ :
في بلاد بني جشم /
٨ ـ إذا ابتسمت ماح النّدى فوق بارد
من الظّلم
برّاق
الصفحه ٤٧٠ : شيء واحد ، إذا وصف
بمضاف ، أو عطف على شيء منها كان رفعا من قبل أنه مرفوع غير منادى
الصفحه ٤٧٩ :
تجعله بدلا يجوز فيه أن ترفعه بالابتداء ، وإنما يحسن في البدل (٢) ، إذا كان البدل مثله يصلح أن يكون جوابا
الصفحه ٤٩٠ : : المضيء ،
يقال : جشر الصبح إذا أضاء. وأراد بالاستثناء أنه مضى الليل إلا مقدارا منه قد لاح
فيه (٢) ضو
الصفحه ٤٩٣ : (٣) بن عبد الملك ، وكان الفرزدق قد مدحه بهذه القصيدة.
والنون في (بلّغن) ضمير الرواحل.
المعنى : إني
إذا
الصفحه ٤٩٦ : درهما».
يريد أنّ (درهما)
ينتصب ب (كذا وكذا) كما ينتصب ب (كم) إذا استفهمت ثم ساق كلامه إلى أن قال
الصفحه ٥٠٥ : كتابا إلى بعض عماله ، وتقدم إليه بأنه إذا ورد عليه الفرزدق ضربه وحبسه
، وختم مروان الصحيفة. فلما أخذها