الصفحه ٢٤٥ : يقوته
وللمرح الذّيال خمر ومسكر
٥) كأني في أرجوحة بين أحبل
إذا
الصفحه ٢٤٧ :
إلا بمرّ مثل مرّ الأجدل
لا يعرف معنى هذا الشعر إلا بمعرفة ما
يتعلق به من الأيام. ثم إذا لم
الصفحه ٢٥٥ : س : هذا موضع المثل :
إذا اعترضت كاعتراض الهرّه
توشك أن تسقط في أفرّه
لو
الصفحه ٢٧٣ :
خباءين من حصى
إذا غدر مرّا
به متصايف
(تواهق رجلاها يداها ، ورأسه
الصفحه ٢٨٣ : ومصرعا
يذكّرن ذا البثّ الحزين ببثّه
إذا حنّت الأولى سجعن لها معا
الصفحه ٣٠٢ : الثاء
وتعني جماعة الضأن ، وهو مراد الشاعر. أما إذا أردنا بها جماعة الناس فهي بضم
الثاء. انظر الصحاح
الصفحه ٣٠٥ : معنى أخطأ. والحتوم : جمع حتم وهو القضاء بكون
الشيء. يريد : إنك إذا قضيت بشيء أن يكون وحتمت أنك تفعله
الصفحه ٣١١ : مبتدأ وخبره (لمن).
والذّكاء :
الكبر ، يقال منه ذكّى الرجل : إذا أسن. والحماس : أبو بطن من بني الحارث
الصفحه ٣١٣ : ابن السيرافي أيضا في تفسيره ما يدل
على شيء فيه فائدة. وذلك أنه لم يعرف قصته ، ومثل هذا الشعر إذا لم
الصفحه ٣١٨ : ملحة الإعراب ٦٧
وأشار سيبويه في ٢ / ١٦١ إلى أن الشعراء
إذا اضطروا فكوا الإدغام وأجروه على الأصل ، وهو
الصفحه ٣٣٢ : ء ، ونقده
إذا قام يستام الركاب قليل
٨) فبيناه يشري رحله قال قائل
الصفحه ٣٣٣ :
مليحات ما تبدي ثنايا الجدائل
٤) كأنّ جليّا من أباريق فضة
إذا قمن يبدو من خلال
الصفحه ٣٥١ :
العرق الذي قد جف ، وإذا جف العرق عليها ابيضّ ، والدرّة : ما يدر من عرقها
، والغرار : انقطاع خروج
الصفحه ٣٧١ :
إذا خرج الإنسان من منزله ، فأراد أن يزجر الطير ، فما مرّ في أول ما يسنح
فهو عاجلات الطير ، وإن
الصفحه ٣٧٣ :
لألسنة الطاعنين. وإذا لم يعرف المتأدب القائل لهذا الشعر ، ولا من قيل فيه ، ولا
القبيل المخاطب به من هم