الصفحه ٥٥١ : الحنطة. يريد أنه لا يمنع أضيافه أجود ما عنده من الطعام وأطيبه ، ولا
يفعل بهؤلاء القوم الذين نزل بهم إذا
الصفحه ٤٤٠ :
بعض السكون ، إنما تدافع لأنها ذيدت عن الماء وليس تدافعها لقتال. وقيل : إنه
أراد بتدافع الشيب أن
الصفحه ٤٤٤ : طلحة وسلمة إذا وقفوا : يا
طلحه يا سلمه ، وهذا مذهب لهؤلاء القوم. فربما احتاج شاعر من أهل هذه اللغة إلى
الصفحه ٢٣٧ : يجعلونه بالليل في تابوت ويقيدونه بالنهار ، فبعث إلى قومه
بهذه الأبيات.
والمغلغلة :
الرسالة ، فقد أنى لك
الصفحه ١٨٦ : أنه إذا جاءه من يسأله شيئا سرّ به ورحّب وأكرمه ، لأنه يفرح إذا جاد وأعطى.
[تذكير خبر المؤنث حملا على
الصفحه ٢٢٢ : الزّور التي لا يهتدى لها. وعندي أنه أراد بالزور : التي
لا يسير فيها بالقوم على قصد واحد ، يأخذون فيها
الصفحه ٢٦٨ :
وما أسمحه! ويقال : بهره إذا غلبه ، وبهرا في البيت مصدر ليس له فعل يستعمل
في معناه. وأما البهر الذي
الصفحه ٢١٩ : فلم يجدهم. تقول : هما يبذلان أنفسهما إذا استغيث بهما في الشدائد.
والنّبوة : المحنة والبليّة تنزل
الصفحه ٥١٧ :
في النداء عما كان عليه ، والذي يتغيّر في النداء هو الشيء الذي تقصد إليه
بعينه فتدعوه ، وإذا قصدت
الصفحه ٦٩ :
الغابات : جمع
غابة وهي الأجمة. مدح قومه وشبههم بالأسد التي تسكن الآجام. فإذا تعرّض لها شيء
قاتلت
الصفحه ٧٩ : (ضخم) ونصب (شؤون) الرأس.
قال سيبويه (١
/ ١٠١) : «وكان الألف واللام أولى لأن معناه : حسن وجهه ، فكما
الصفحه ٨٣ :
يريد : لم يغير
الدار قوم نزلوا فيها بعدي فتتغيّر عما أعرفه منها ، ولا بها صمم لو كلّمت. يريد
أنه
الصفحه ١٠٨ : اسم الرّخص
والغلاء ، وهذه غباوة تامة.
والصواب أنهم لما قتلوه عرّضوا نساءه
للسّباء ، لأنه لم يبق لهن
الصفحه ٤٠٠ :
: الفاتحي ، والمبهم : الذي لا يتّجه لفتحه ، ويتعذر ـ على من رام ـ الوصول إليه.
والمعنى أنه يمدح قومه ويقول
الصفحه ٤٨٤ : وهو وصف ل (أولاد أحقب) فلو كان
أولاد أحقب معرفة كما زعم هؤلاء القوم كان المضاف إليه معرفة ، وإذا صار