الصفحه ٣٥٢ : ء إذا قيلا) (١)
الشاهد (٢) فيه أنه (٣) نصب (حقا وكذبا) بفعل محذوف بعد (إن) وحذف الفعل بعدها
وهو
الصفحه ٣٥٥ : الرجل : إذا ذهب في الأرض وأبعد. كما قال معن (٢) بن أوس :
...
وإن كان من
ذي ودّنا
الصفحه ٣٥٦ : . والمدجج : الذي قد لبس
السلاح ، والأحرد : الذي يرجم بقوائمه الأرض ، كما يفعل البعير الأحرد إذا ضرب
بأخفافه
الصفحه ٣٨٠ : .
والمعنى أنّ
مسورا معوان حسن الصداقة والمودة ، إذا دعاه صديق للمعونة على نائبة نابته لبّاه
وأظهر سرورا
الصفحه ٤٣١ : ، وقددت الشيء إذا شققته طولا ، وانقدّ هو إذا
انشق.
يعني لما رأى
هذا المرأة واجتمع معها ؛ كان كالعطشان
الصفحه ٤٣٧ : :
أقبّ كأنّ
منخره إذا ما
أرنّ على
تواليهنّ كير
(له زجل كأنه صوت حاد
الصفحه ٤٨٠ : الكلام ، لأننا إذا نصبنا (الذي) وجب أن
ننصب الذي هو بدل منه ، فكنا نقول : عباسا :
وقوله : والذي
عهدت
الصفحه ٥٠٩ : تجري فضوله
على مستقلّ
بالنوائب والحرب
٥) أخوها إذا كانت عضالا سمالها
الصفحه ٥٤٩ : ء (في النداء) (٢) كما جاز فيها إذا كانت غير نداء» (٣).
وقال ابن قيس (٤) الرقيات :
إنّ الحوادث
الصفحه ٥٥٠ : سيبويه يرتفع بالابتداء تقدّم الظرف أو تأخر ، أما عند الكوفيين ،
فإن الظرف إذا تقدم ارتفع الاسم بعده بضمير
الصفحه ٥٩١ : ) والمقضيات إذا ما العسر دار بنا
والمكرمات إذا دار المياسير
٢١) والحاملاتهم في كل
الصفحه ٥٩٩ : ضاح
يعقب محلا في بطون الرّاح
مثل هذا من الشعر يكدّ المفسر له إذا لم
يكن
الصفحه ٢٣ : ، فاقبل ممن يعذلك ويدعوك إلى فعل
الجميل. ويقال : وزع يزع إذا كف.
ويجوز في معناه
عندي وجه آخر ، وهو أنه
الصفحه ٢٤ : معه غم ، وإذا فعل به ما يكون سدما فهو مسدّم. والمسدم :
البعير الهائج الذي لا يرضون فحلته فيربطون
الصفحه ٣١ : كنت فيه. وانم القتود : ارفعها ، يقال
نميت الشيء أنميه (٦) إذا رفعته ،
__________________
(١) كذا