الصفحه ١١٢ :
المعنى» (٣). قال الأخطل :
جواد إذا ما
أمحل الناس ممرع
كريم لجوعات
الشتاء قتولها
الصفحه ١١٦ :
: إن قول سيبويه جار على ما يوجبه نظم الكلام ، وذلك أن الاسم إذا احتيج إلى تكرير
ذكره ذكر بلفظه
الصفحه ١٢٩ : منه برحا بارحا : إذا لقي منه شدة. والضابط الشديد.
والشاهد (٢) أنه نصب (السير) بتقدير : ما أكون أنا
الصفحه ١٣٩ : : يجعلن في موضع الطبخ. ويقال : صلي بالنار إذا احترق.
والشاهد (٢) فيه أنه أدخل الكاف على الكاف ، وجعل
الصفحه ١٥٥ : ) :
هو المكان الذي بينه وبين الأظعان ، وفي (تبدو) ضمير من الأظعان. يعني أنّ الآل
إذا ذهب رأى الأظعان
الصفحه ١٥٩ : ب (المفعلة). فمن ذلك (الموجدة) مصدر وجدت على فلان إذا
غضبت عليه. والوجد في الحزن : وجدت به وجدا إذا حزنت على
الصفحه ١٩٩ :
واهي العزالي
إذا ما انهلّ أو وبلا
__________________
٤)
وكم من معشر قد حاربونا
الصفحه ٢٤٢ : التأويل الخبر عن ردّ الخيل
كالخبر عن الخيل ، وإذا جعلنا تقدير الكلام كأنه قال : فليس بمعروفة لنا الخيل
الصفحه ٢٥٢ : ناقتي
إذا كان يوم
ذو كواكب أشهب)
أشاصت بنا
كلب شصوصا وواجهت
الصفحه ٢٦٤ :
ينقع به غلة الصادي. والشعر إذا لم يعرف تمامه وقصته ؛ لم تكن له حلاوة في حنك
المستفيد.
وكان من قصة هذا
الصفحه ٢٨٢ : والهة
ضلت أليفتها
لها حنينان :
إصغار وإكبار
(ترتع ما رتعت حتى إذا ادّكرت
الصفحه ٣١٢ : حريث (١) بن غيلان :
إذا رأتني
سقطت أبصارها
(دأب بكار شايحت بكارها)
من
الصفحه ٣٢٠ : زفّ يزفّ زفيفا إذا
أسرع. والناجي : الذي ينجو أي يسرع ، والأين : الإعياء والتعب ، ووجف : أسرع أيضا
الصفحه ٣٢٥ : هو تأبط شرا (٢) ، وصفه بالتفاف الجسم والضّمر ، لاشتغاله (٣) عن الأكل بالغزو والأسفار.
يقول : إذا
الصفحه ٣٣٥ :
تدور) وأنشد أيضا بيتا منها بالميم وهو قوله : (إذا قام يبتاع القلاص ذميم).
وجميع الأبيات في القصيدة