الصفحه ٥٠٢ : القنا وهو بالواو أجود ؛ لأن العالية جزء من القناة ، حتى لو أريد بها
الأسنّة فقط لكان من الفضول القول
الصفحه ٥١١ : ، ونفى أن يصح رفعه على إضمار مبتدأ
محذوف ـ وإن صح الإضمار في غير هذا الموضع ـ لأنه يلزمه عليه أن يقول
الصفحه ٥١٥ : ولد أم البنين ، لأن ولد أم البنين خمسة : عبيدة ، وطفيل ، ومعاوية
معوّد الحكماء ، وعامر ملاعب الأسنّة
الصفحه ٥٢٠ : ؟».
ذكر سيبويه أن
النعت والحال والخبر ـ في هذا الباب ـ لا يأتي إلا على التكرير (١) لأنه عندهم جواب كلام
الصفحه ٥٢١ : ، لأن لنا بك جمالا وذكرا
، وأنت ـ على ما فيك من ترك معاملتك لنا بالجميل ـ كريم تأبى أن تضام وأن ينال منك
الصفحه ٥٢٢ : (محمولة) لأن معنى الضغينة والضغن واحد.
الصفحه ٥٤٠ :
والأشموني ٢ / ٣٠٥ وقد أشار معظمهم إلى أنه لو لم تكن (غابطنا) نكرة لما أدخل
عليها (ربّ) لأن رب لا يقع إلا على
الصفحه ٥٤٣ :
رجلين : إحداهما قد شلّت ، فلا يمكنني أن أبرح من عند عزة ، لأن قلوصي قد
ذهبت ، ورجلي قد شلّت ، فلا
الصفحه ٥٦٧ : ) و (جرير) مرفوع لأنه خبر ابتداء محذوف ، كأنه لما قال : أيا شاعرا
لا شاعر اليوم مثله ، قيل له : من هو هذا
الصفحه ٦٠٥ : الأجود لأنه ليس بنكرة.
(٣) ورد الشاهد في :
الأعلم ١ / ٣١٣ وشرح الأبيات المشكلة ٤٠ والإنصاف ١٧٦ والكوفي
الصفحه ٣٢ : .
وبازلها :
مبتدأ ، والجملة التي بعده في موضع خبره ، والصريف : صوت الناب إذا حك بالناب الذي
تحته (٦). والقعو
الصفحه ١٧٨ :
وكم من قتيل
لا يباء به دم
ومن غلق رهن
إذا لفّه منى
(ومن مالى
الصفحه ١٨٨ :
تظلّ مداريها
عوازب وسطه
إذا أرسلته
أو كذا غير مرسل
(إذا هي
الصفحه ٢١٨ : بأباهما /
(هما أخوا ـ في الحرب ـ من لا أخاله
إذا خاف يوما
نبوة فدعاهما
الصفحه ٢٣٣ : صادقك الذي لا يكذب
٢) أمن القضية أن إذا استغنيتم
وأمنتم فأنا البعيد الأجنب