الصفحه ٤١٣ : لأنه لا يدل على الجزاء. ويرى الأخفش جواز
الصفحه ٤١٦ :
وجوانبه. وعندي أنه ذكر حمامة نجدية ، ونسبها إلى نجد وهو يعني الفاختة (٤) لأن الفاختة لا تسكن الغور وتهامة
الصفحه ٤٢٣ : وسعة ماله وجوده ، ونحن لا نعلله لأنه
لا أموال لنا ولا يمكننا تعليله.
الوجه الآخر أن
تكون (ما) بمعنى
الصفحه ٤٣٠ :
الشاهد (١) فيه أنه نصب (وبني أبيكم) ولم يعطفه على الضمير الذي هو
فاعل (كونوا) وإنما انتصب لأنه
الصفحه ٤٣٥ : تذكير الخبر (ملقي ومنتظر) و (الحوادث) مؤنث ، لأنه أراد
: منها حادث ملقي وحادث منتظر.
وقد ورد الشاهد في
الصفحه ٤٤١ : معلق بأول القصيدة ، لأنه قال :
قد أصبحت أمّ
الخيار تدّعي
عليّ ذنبا
كلّه لم أصنع
الصفحه ٤٤٣ : مدح عينيه لأنه رأى بهما
إشارة الراعي وفهمها عنه ، والأيبس : عظم الساق.
وقوله : فإن
تجبر العرقوب
الصفحه ٤٤٧ : ينتصب لأنه خبر لمعروف يرتفع على الابتداء. وقال : «وإن شئت
ألغيت (فيها) فقلت : فيها عبد الله قائم. قال
الصفحه ٤٥١ : .
وإنما وصف
الصبيّ بأنه مغيل لأنه هو فيما زعم قد أتى أمه ، والمعنى أنه يصف نفسه ، بأنه محبب
إلى النسا
الصفحه ٤٥٧ : ) مضاف
إلى (الأوابد) ولم يتعرف بالإضافة لأنه في نية الانفصال.
والوكر : عش
الطائر وموضعه الذي يأوي إليه
الصفحه ٤٦٤ : شيء ، وجعل هذه الأشياء بمنزلة السلاح لأنه يدفع
بها عن نفسه كما يدفع بالسلاح.
والشليل :
الدرع
الصفحه ٤٧٤ : ، فالمنطلقان عندنا مجروران من قبل أن
قوله : وأخيه ، في موضع نكرة ، ولأن المعنى إنما هو : وأخ له». ثم ذكر كلاما
الصفحه ٤٧٥ :
__________________
(١) ورد الشاهد في :
النحاس ٦٠ / أوالأعلم ١ / ٢٤٥ والكوفي ١٨٦ / ب.
وقال النحاس في جواز هذا العطف : «لأنه
الصفحه ٤٨٦ : ) وصف ل (أيّ) كما
كان الألف واللام وصفا له ، لأنه مبهم مثله ، فصار صفة له كما صار الألف واللام».
يريد أن
الصفحه ٤٨٨ : نصب (دارا) لأنها منادى منكور.
وحزوى (٤) مكان بعينه و (بحزوى) وصف ل (دار) ويرفضّ : يتفرق