الصفحه ٢٦٢ : (٢٧٣٤) ٢ / ٧١
(٢) وقيل : لأنه يهوس
الفربسة أي يدقها. اللسان (يقن) ١٧ / ٣٤٩
(٣) هذه رواية
سيبويه
الصفحه ٢٧٦ : قولك : زيد أخوك حقا ، لأن قولك (حقا) هو توكيد لما أخبرت
به من أخوّة زيد. وظاهر الإخبار بقولك : زيد أخوك
الصفحه ٢٧٧ : (قسما) تأكيدا لقوله : وإنني لأميل ، لأن
قوله : إنني إليك لأميل ، جواب قسم ، فجعل (قسما) توكيدا لكلام هو
الصفحه ٢٧٨ : داء الخيل التي عقرت إلا الخزي ، لأنه فعل فعلا
أدى إلى عقرها.
ورأيت في شعره (إلا
الجري ممن يقودها
الصفحه ٢٩٢ : ء والصفات لأنها أحوال تقع فيها الأمور»
(٥) عمرو بن معد يكرب
بن ربيعة الزبيدي أبو ثور. شاعر مخضرم وفارس
الصفحه ٣٠٠ : سيبويه :
إن العطف على ما عملت فيه الباء ، أولى من العطف على موضع الباء ، لأنه أقرب إلى
المعطوف ، والعطف
الصفحه ٣٠٣ : ، فأنشد ما سمع ، لأن الذي رواه قوله حجة ، فصار بمنزلة شعر يروى
على وجهين.
[إعمال الصفة المشبهة بال
الصفحه ٣٠٩ : فاحشين في
تفسير هذا الشعر ، لأنه ذكر أن بني ضبة أغارت على بني باهلة فهزمتهم باهلة. وهذا
بجهله بسلّى أنها
الصفحه ٣٢٢ : الأرض ، والأمراس : الحبال / والأبق : القنّب.
و (قود) رفع
لأنها فاعلة. يريد أن أتنه لوّحن منه أي غيّرنه
الصفحه ٣٢٨ : ، لأنه قدم قوله : (لقيت من الظلم الأغر المحجلا). ومعنى
قوله : (لقيت من الظلم الأغر المحجلا) أي لقيت ظلما
الصفحه ٣٣٨ : بالجزع من ملكان ، وملكان
: جبل من بلاد طيىء ، وكان يقال له : ملكان الروم لأن الروم كانت تسكنه في
الجاهلية
الصفحه ٣٤٣ :
لمخلف إيعادي ومنجز موعدي
ولو صحت رواية (أوعد) لوقع في خطأ ،
لأنه يتعدى بالباء (أوعد بكذا
الصفحه ٣٥٩ : ١٦٦ / أوقال
القرطبي : (أشرف كاهلا) بمعنى ذهب صعدا ، فهي تنصب نصبها لأنه أخبر أن الإشراف
والذهاب كانا
الصفحه ٣٨٨ :
عَمَلاً
(١) معناه : إنا لا نضيع أجره ، لأن من أحسن عمله مؤمن.
[جر الظرف غير المتمكن ـ لغة]
١٩٣
الصفحه ٣٩٧ : والبلى مع ذلك عفّاها ، والرواكد : الأثافي ، الواحدة راكدة ،
وإنما وصفها بالركود لأنها مقيمة ثابتة لا تبرح