الصفحه ٥١ :
يكون مزاجها عسلا وماء
يرفع (مزاجها)
بيكون ، وينصب (عسلا) لأنه خبر يكون ، ويرفع (ماء) بإضمار فعل
الصفحه ٦١ : هو المصدر (الضرب)
وذلك لأن الألف واللام بديل التنوين الموجب للنصب. ثم يستطرد إلى رأي آخر ، فيذكر
أن
الصفحه ٦٦ : / أ.
وقال النحاس معللا للنصب : كأنه قال : (هات
مثل) لأن قوله (جئني) في معنى (هات) وعند الكوفي هو عطف على
الصفحه ٨٤ : المضارع» (١). «ولو قلت : هذا ضارب عبد الله وعمرا جاز على إضمار فعل
، أي وضرب ، وإنما جاز هذا الإضمار لأن
الصفحه ٨٨ :
: زيدا قطع الله يده ، وزيدا أمرّ الله عليه العيش ، لأن معناه معنى : زيدا ليقطع
الله يده. وقال أبو الأسود
الصفحه ١٠٦ : الفعل. واعترض ابن خلف بأنه لا يجوز أن تكون (ما) مصدرية
لأنها معرفة و (قل) تطلب النكرة ؛ تقول : قلّ رجل
الصفحه ١٢٣ : : رأيتك زيدا
ورأيتني عمرا. فهذا لا يجوز لأنه ليس يقع إشكال في المتكلم والمخاطب فيحتاج إلى
بدل يوضحه ، وهذا
الصفحه ١٢٤ :
لأن في الإبدال
منه فائدة ، تقول : أتعبتني (١) ظهري وضربتك يدك. ومثله (٢) :
أو عدني
بالسّجن
الصفحه ١٢٧ : ، لأن التكرار (٤) لا يستعمل معه الفعل.
__________________
كان متصلا بزياد بن
أبيه وله شعر في رثائه
الصفحه ١٣٥ :
(٥) ومما جاء في شرح
الأعلم قوله : أي لا خير عنده. لأن الجنوب تلقح السحاب والصّبا تلقح الأشجار.
الصفحه ١٤٣ : فعل عمر ، لأن معنى هذا وأشباهه معروف ، ويراد به أنكم قادرون
على كفّ عمر أن يجلب عليكم ما تكرهون ، فإذا
الصفحه ١٦٩ : يونس (٣)». ومعنى (فهو على الفعل الذي أظهر) : يريد أنه أضمر (نجمعها)
قبل (قادرين) لأنه قد ظهر قبل هذا
الصفحه ١٨٣ : وأشدها حوافر. وقال الخليل إنه
صغّر لأنه بين السواد والحمرة ، كأنه لم يخلص له واحد منهما.
انظر : شرح
الصفحه ٢٢٥ : ابن السيرافي هاهنا آنفا ، لأنه لم
يكن يعرف منازل العرب ومحالّها.
ومن فسر أيضا مثل هذا الشعر ولم يتقن
الصفحه ٢٢٧ :
و (أبي) (١) معطوف على الضمير الذي هو فاعل (ضمنت) (٢) ، ولم يؤكّد حين عطف عليه ، لأنه جعل الذي