الصفحه ٦ :
قولنا شربك
السويق ملتوتا ، وضربك زيدا قائما ، معناه : شربك السويق إذا حدث لتّه ، وضربك
زيدا إذا
الصفحه ٧٠ : عندها
مجعجعة أدم
سمان وباقر
إذا أكلت
يوما أتى بعد مثلها
زواهق
الصفحه ١٧١ :
المرازىء ماله
إذا عجّ
منحوت الصّفاة بخيلها
(وكرار خلف المجحرين جواده
الصفحه ١٨٩ : بعض لكثافة شعرها وكثرته إذا أرسلته ، يعني إذا نشرت ذوائبها
وحلّت ضفائرها فهو كثير ، وإذا ضفرت ذوائبها
الصفحه ٤٧٦ : : يمنعني من النوم.
ووضع سقاء :
على الأرض ، إذا ترك ليشرب منه. وإحقابه : شدّه وراء رحله ، يقال : أحقبت
الصفحه ٢ : إليها ،
فيكون موضعه نصبا لأنه في موضع الحال كأنه قال : ومن تواثبه جارا ساحبا (٢).
ويجوز أن يكون
الفعل
الصفحه ١٠ : اثنتين ، لأنه ذكر دمنتين ثم قال : أقامت على ربعيهما ، وليس
أنّ في الربعين أثفيّتين في كل ربع أثفيّة
الصفحه ١١ : لهم :
ينبغي على ادعائكم أن يقال : كميتا الأعالي جونتا مصطلاها ، لأن الأعالي جمع. فأجابوا
عن هذا بأن
الصفحه ١٥ : ضعّف سيبويه (١ / ٤٤) هذا الرفع وجعله
بمنزلته في غير الشعر لأن النصب لا يكسر البيت.
(٤) اسمه حصين
الصفحه ١٨ : /
أ.
(٤) أورد الأعلم ما
اعترض به على سيبويه في نصبه (السباع) بإضمار (وافقت) لدلالة الفعل المتقدم ، لأن
الحمل على
الصفحه ١٩ : أكلته ، وإنما ذكر أنها خذلت وأنها تبتغي ولدها ؛
ليعظّم أمر عدوها واجتهادها في شدته ، لأنها تعدو حتى تدرك
الصفحه ٢٢ : عقيبة (١) الأسديّ» (٢). ثم قال بعد إنشاده (٣) بيت (٤) عقيبة : «لأن الباء دخلت على شيء لو (٥) لم تدخل
الصفحه ٢٨ : أنشدته.
يقول : إن يمت
النعمان يذهب خير الدنيا ، لأنها كانت تعمر به وبجوده وبعدله ونفعه للناس. والشهر
الصفحه ٣٥ : .. وقد مررت برجل قبل ..
لأنه لا يجوز أن يحمل الطويل والقصير
على غير الأول ، ولا زيدا ولا عمرا
الصفحه ٤٧ :
الشاهد (١) في البيت أنه نصب (طمعا) لأنه مفعول له ، يريد أنه صدف
عنهم لطمعه في أن يمكنه أن يقاتلهم