الصفحه ٢٣٩ : ) لم يجز ؛ لأن
التقدير يكون : فليس منهيّ الأمور بآتيك ولا قاصر عنك مأمور الأمور ، ولا يجوز أن
تقول
الصفحه ٢٩٩ : (اعتذارا).
(٢) وفي أمثالهم :
أظلم من حية ، لأنها تجيء إلى جحر غيرها فتدخله وتغلب عليه. الدرة الفاخرة
الصفحه ٣٢٩ :
رفع لأنه فاعل (عضتك) ، وأنث / الفعل وهو ل (مثل) لأنه أراد بالمثل مؤنثا ،
كأنه قال : فلو أنها إياك
الصفحه ٣٦٧ :
الشاهد (١) فيه أنه قال (أسرعت) وأنث الضمير الذي هو فاعل (أسرعت)
ويجب أن يكون مذكرا لأنه ينبغي أن
الصفحه ٣٧٤ : موضع الجمع في قوله : بعض
بطنكم ، يريد بعض بطونكم ، لأنه يريد بطن كل واحد منهم.
والخميص : في
الأصل
الصفحه ٤٤٩ : قولك : إنّ بعيدا منك زيد
، واستضعفه لأن الأصل في هذا الباب وفيما أشبهه أن تجعل المعرفة اسم إنّ والخبر
الصفحه ٤٦١ : إليك
، ولا تقفي كل الوقوف فيشعر الناس بما صنعت لأن الناس سائرون ، فإن وقفت بعيرك ولم
تسيري علموا أنك
الصفحه ٤٦٩ : ) معرفة.
قال سيبويه (١
/ ٣٠٥) : «وتقول : يا أيها الرجل وزيد ، ويا أيها الرجل وعبد الله لأن هذا محمول
على
الصفحه ٤٧٣ : ) أقيس لأنه اسم
مفرد نعت بمضاف.
(٢) من بني عبد القيس
، ساد هو وأبوه وجده ، فكان أحد ولاة البصرة لهشام
الصفحه ٥٣٩ : الذابّ عن نفسه البقّ وهو قائم. واحتمى : امتنع ،
و (أغر) وصف للفرس. وإنما جعله أبلق ؛ لأن الثياب التي
الصفحه ٥٤١ : ، قد متعتها بطلاق :
جعلت تمتيعي لها الطلاق لأني لم أرض خلقها وطريقتها ، فلم أصبر على قبح فعلها وإن
كانت
الصفحه ٥٥٧ :
لأن العشية ليست بزائر ولا مزور ، فهذا مردود من طريق المعنى ، ولا يصلح أن
يكون (زائرا ومزورا) وصفا
الصفحه ٦٠٣ : أن تراني : أي لأن تراني. ويروى : يا كلبا
نزا في مريرة.
[في البدل]
٣٢١
ـ قال سيبويه (١
/ ٢١٤) في
الصفحه ٦٠٩ : باختلافات طفيفة.
وقد أشار الأعلم إلى أن قافية الرابع في
بعض النسخ (وابناما) وقال : إنه غلط لأن القافية
الصفحه ٥ : ومعناه : هي هيفاء ، ومقبلة ، نصب على الحال ، والعامل فيه محذوف
تقديره : هيفاء إذا كانت مقبلة ، و (كانت