الصفحه ٢٠٦ : (٣). (فأنّى لمن يجاورني التلف) : أي كيف يتلف أو كيف يضيع
له مال. لأن من يكون / هؤلاء أنصاره لا يقدم أحد على
الصفحه ٢٤٠ : (مقيمة) ، ولا يجوز أن تنصب (مقيمة) وتعطفه على خبر (ما) وتجعله خبرا عن (الأب)
لأن (الأم) مضافة إلى ضمير
الصفحه ٤٦٧ : القتل) (١). وهذه اللام لام الاستغاثة ، وهو لم يستغث بهم لينصروه
لأنه محاربهم. وهذا معنى قول سيبويه
الصفحه ٥٥٩ : فضيحة
، لأنه لو كان كذلك ، أوجب أن يرفع اللام لأنه لا ناصب هاهنا للفعل. والأبيات لعامر
بن جوين الطائيّ
الصفحه ١٢ :
وهذا الذي
تأولوه يضعف في المعنى ، لأنّ الأعالي هي أعلى هاتين (١) الأثفيّتين ، والمصطلى : الموضع
الصفحه ٢٥ : ) ، وعنده أن هذا البيت يشهد بصحة ما يقول
، لأن العضادة منصوبة.
وزعم مخالفه أن
(عضادة سمحج) منصوب على الظرف
الصفحه ٢٧ : موضع الياء التي له (أنا) فكنّا نقول : عهد بها أنا الحيّ
الجميع. لأن الضمير المجرور ؛ لفظه يخالف لفظ
الصفحه ٣٨ : أنه نسي
بعض ثيابه عندها لأنها ذهبت (١) بفؤاده ، فلم يدر على أي صورة يخرج من عندها.
[تنازع الفعلين
الصفحه ٤٣ : لغة
أهل الحجاز لا يصلح فيها تقديم خبر (ما) على اسمها ، لأنها عاملة ك (ليس) و (ليس)
لا يجوز أن يقدّم
الصفحه ١٣٤ : كل ظل فيئا ، لأن الظل الذي
يكون بالغداة لا يسمى فيئا. والسّبوب : جمع سبّ وهو ثوب من كتّان ، وقيل
الصفحه ١٥٢ : نكرة لأنه في معنى المنصوب.
وهو مصدر لا فعل له من لفظه لاعتلال
فائه وعينه وما يلزم من النقل في تصريف
الصفحه ١٦٢ :
وبقاء معنى النفي ، فإن أدخلت (إلا) بين الاسم والخبر ؛ بطل معنى النفي
فبطل عملها ، لأن الخبر [يصبح
الصفحه ١٨٢ :
على يد هذا الأسود الذي يأخذ الصوف والقمامة بالنهار ، لأنه لا ينكر أن يدخل
البيوت مثله.
[تنازع
الصفحه ٢٢٠ : (١)». يعني أنّ (أولها) مجرور لأنه بدل من الضمير (٢) المضاف إليه (الوجوه) وكذا (أمرهم) هو بدل من الضمير في
الصفحه ٢٣٨ : ) و (منهيها) رفع لأنه اسم (ليس) و (بآتيك) خبر
ليس. وفي قوله : ولا قاصر عنك مأمورها وجوه ثلاثة :
ـ أحدها أن