الصفحه ٤٩٩ : الموت لا يبرح
منه ، والرزّام : المصوّت ، يقال : رزم الأسد يرزم ؛ وإذا برك الأسد على فريسته
رزم. وفرّاس
الصفحه ٥١٣ : ينصبه على الحال ، لأن المخالطة فاعلها البهر و (مخالطه)
مرفوع صفة ل (نفس).
والكميش :
السريع الجادّ في
الصفحه ٥٣٣ : على طريق المثل ، جعل أعينهن إذا نظرت بمنزلة السهام التي
يرمى بها ، و (نبلا) منصوبة على أحد وجهين : إما
الصفحه ٥٤٥ : بمنزلة النعت المضاف إذا قلت : يا
زيد غلام عمرو. جعلوا المفعول لمّا كان من صلته ـ كأنّ الصلة بما يتم
الصفحه ٥٥٦ : (أحد) النصب والرفع أما
الرفع فعلى أنه جعل (أحد) صفة ل (مثل) على الموضع ، لأن قوله (لا مثله) في موضع
الصفحه ٥٦١ : ،
ويجوز أن يريد أنها عطشى إلى دم الصيد ، والطل : المطر الضعيف ، والخوافي : ريش
جناحها وإذا بلّها الطل
الصفحه ٥٩٥ :
وكان أبو العباس يزعم أن الشاعر إذا اضطر إلى أن يرخم في غير النداء ؛ رخّم
على مذهب من يقول : يا
الصفحه ٥٢ : ؟». يريد أنه مثله
، لأن (من) مبتدأ ، وفي (كان) ضمير ممّن هو اسم كان ، و (أخاك) خبر كان. وكذا : ما
جا
الصفحه ١١٨ : الاستفهام يكون الاسم فيه رفعا» : «أكلّ يوم قميص تلبسه. فإذا
كان وصفا ، فأحسنه أن يكون فيه الهاء ، لأنه ليس
الصفحه ٧٣ : : أنت وشأنك. (أنت) مبتدأ و (شأنك) معطوف عليه. وهذا لا ينصب لأن ليس في
الكلام فعل ظاهر ، ولا يتقدّر فيه
الصفحه ٣٩ : (كفاني) ، لأن قوله (قليل) قد ارتفع ب (كفاني). ولم
يجز أن يعمل الفعل الثاني وهو قوله (ولم أطلب) في (قليل
الصفحه ٤٠ : بقوتي في كل يوم ، لم أطلب مقدار شبعي في كل يوم لناقض. لأنه لو قال : متى طلبت
قوتي لم يكفني شبعي) (٢) فسد
الصفحه ١٤٧ :
قال سيبويه (١
/ ١٩٩) : «لو قلت (فشعث) (١) قبح». وإنما قبح لأن العطل هو أن [لا](٢) يكون على المرأة
الصفحه ٢٩ : لأنه لا ينصرف والتنوين منويّ. وإنشاد الكتاب على نصب الظهر (٣).
[المفعول لأجله]
١٢
ـ قال سيبويه
الصفحه ٥٤ : بأنه جعل (ثمانين) صفة
ل (جب) لأنها تنوب مناب طويل وعميق ونحوه ، فكأنه قال : في جب بعيد القعر.
(٣) في