الصفحه ٢٩٣ : )
حتى إذا وقدت
وشبّ ضرامها
عادت عجوزا
غير ذات حليل
شمطاء جزّت
رأسها وتنكّرت
الصفحه ٣٠٧ :
ومعنى تعلّت :
ارتفعت ، ومناط (١) الثريا : الموضع الذي فيه الثريا من الفلك ، ويقال :
نطت الشيء إذا
الصفحه ٣٣١ : تتهيأ للنكاح ، فكأنها نكحت وهي لا تريد. وزعموا
أنها إذا نكحت مكرهة جاءت بالولد لا يطاق.
والنطاق : ما
الصفحه ٣٤٩ : خثعم) لأن أسماء [الزمان](١) والمكان المشتقة من الفعل ؛ لا تتعدى إلى المفعول
المنصوب ، وإلى المفعول الذي
الصفحه ٣٦٠ : ء ، وتقدير
الكلام : حتى كأن الإنسان لم يوجد إلا ذكره ، يريد أن الإنسان قصير العمر ، وما
مضى من عمره إذا مات
الصفحه ٣٨٣ :
متفرقين في العيادة.
والمعنى أنهم
تجتمع جماعتهم إذا دعوا لوليمة ، ولا يتخلف منهم أحد ، فكأنهم بمنزلة
الصفحه ٣٨٧ : له : إذا دخل عليه (قد)
جازت فيه الحال. فإن قال : فليس في الجملة عائد إلى (الفتى) قيل له : (الحي) في
الصفحه ٤٠٣ : أو التمييز مع
جواز الظرفية]
٢٠٢
ـ قال سيبويه (١
/ ٨٢) قال الراجز (٢) :
إذا أكلت سمكا وفرضا
الصفحه ٤١٤ :
__________________
ذلك لأن الفاء عنده
زائدة على الخبر ، وكذلك الأعلم يرى الإخبار بما بعدها لتعلقه بأول الكلام قلت :
ولكن
الصفحه ٤٣٢ :
لم يكن لهم طريق إلى الفخر بإنسان منهم ، لأنه لم يكن لواحد منهم خصلة من
خصال الكرم التي حويتها
الصفحه ٤٣٣ : خبرا أو الاسم الذي بعده ـ إنما يصح إذا تقدم الظرف على اسم الفاعل ، لأن
الظرف لا يعمل في الحال عنده حتى
الصفحه ٤٣٩ : :
مبرك الإبل قرب الماء ، وإنما تبرك قرب الماء إذا شربت الشّربة الأولى وهي النّهل
، لتعاد إلى الماء فتشرب
الصفحه ٤٤٦ :
والناصب : الذي قد نصب له بالمكروه ، وقالوا : نصب لي الهمّ : إذا أتاني. وقوله
: بطيء الكواكب أي بطي
الصفحه ٤٥٤ : عمرو بن شأس الأسدي. وجاء في عجز الأول (لنا) بدل له
وهو أجود ، لأن الشاعر يتحدث عن نفسه ، بدليل البيت
الصفحه ٤٨٩ : بالناس : لم ينزل عليه أحد لأنه في موضع من الفلاة لا يسلك
كثيرا. والدّبا : من الجراد الذي لم تنبت أجنحته