الصفحه ٧٢ :
بدا لي أني
لست مدرك ما مضى
ولا سابق
شيئا إذا كان جائيا
الصفحه ٨١ :
يريد بقوله : (إذا لم تجعله اسما معروفا) أنّ (ضاربه) في معنى الانفصال
يراد به الفعل ، كأنه قال
الصفحه ٨٥ : : رفعها من الأرض ، والسّمر : بعرات
ألقتها في الموضع الذي بركت فيه ، وجعلها ظماء لأنها قد عطشت وجاعت فيبس
الصفحه ٨٦ :
وقال النحاس : أعمل (تزعميني) لأنه بدأ
بها. وقال أبو علي الفارسي : إذا ابتدأت بهذه الأفعال أعملتها ، وإن
الصفحه ٩١ : نسيب بيعها وقال : خذها
إذا هبة (٤).
__________________
(١) ديوان أبي الأسود
ص ١٢٢ ـ ١٢٣ من مقطوعة
الصفحه ١٢٦ : يكون في جملتين ، لأن المرء
قد يسكت بعد الجملة الأولى ثم يستأنف فيلتبس المعنى. كقولك : زيد شتمته ، وزيد
الصفحه ١٣٧ : لأن معنى (سواء) معنى (غير).
ويذكر البغدادي أن خروج (سواء) عن الظرفية ـ ـ شاذ خاص بالشعر ، وإذا خرجت
الصفحه ١٤٠ : كانت فيه حين طبخوا.
ويقال : أثفيت (٣) الأثافي ، إذا أصلحتها لتضع عليها القدر أو المرجل أو
ما أشبه ذلك
الصفحه ١٦٧ :
ومثله قول
الشمّاخ :
إذا بلّغتني
وحملت رحلي
عرابة فاشرقي
بدم الوتين
الصفحه ١٨٠ :
(بعد غد) كأنها أرادت أن تعرف كيف حاله إذا دنا رحيلها ، وكيف حزنه على
فقدها.
الشاهد (١) في عمل
الصفحه ١٨٥ : إذا لم تعرف
قصة هؤلاء الرجال وأيامهم ، وأسماء هذه المنازل بأعيانها وما جرى فيها ـ لم يكمل
معناه.
وفي
الصفحه ١٩١ :
في موضع ضمير يعود إلى الأول. وإذا أعيد ذكر الاسم بلفظه الظاهر ؛ كان
الاختيار أن يجعل كالأجنبي الذي
الصفحه ١٩٢ : سببتهم إذا سبّوني صاروا كأنهم
أكفائي. والشّم : الذين في أنفهم الشمم وهو ارتفاع الأنف وورود الأرنبة
الصفحه ١٩٣ : الحال (٤) ، وهو مما لا يظهر الفعل فيه.
وأراد بأرباب
البيوت : الذين لهم الزوجات ، لأنه يقال للمزوّجة
الصفحه ٢٧٠ :
فلا يكوننّ تقصير ولا غبن
مثل هذا الشعر إذا لم يعرف قائله ، ولم
يذكر السبب الذي جره ؛ كان كما