الصفحه ٤٤٨ : ، والحية إذا أسنّت ضوءلت وخبثت. والرقش :
جمع رقشاء وهي المنقّطة ، فيها سواد وبياض ، والناقع : الثابت في
الصفحه ٤٥٨ : ، والأوابد : الوحش. يريد أن هذا الفرس إذا جرى في طلب الوحش
لحقها فمنعها فارسه من العدو لأنه يطعنها ، فكأن
الصفحه ٤٧١ :
يريد أن نعت (أي)
وما كان في معناها من المبهمة إذا نعت كان بمنزلة مرفوع يقع في غير النداء ، فيجري
الصفحه ٥١٩ : من تحدثه ـ :
هند هذه بين خلب وكبد».
وجعلها نكرة
أحب إليّ ، لأنها إذا كانت نكرة فهي مخاطبة ، كأنه
الصفحه ٥٧٣ : بازل. والرذية : الناقة التي قد تعبت
حتى بقيت حسيرا لا يمكنها المشي ، تقلب عينيها إذا مر طائر : لأنها
الصفحه ٥٧٤ : ألقوا الأصرة ، لأنه لم يكن في الإبل ذات لبن فتصرّ.
يصف جهدا وجدبا
ذهبت فيه الألبان. والولدان : الصبيان
الصفحه ٥٨٣ : امرأة يافتى ، إذا كانت (لا) بمنزلتها في (ليس)
حين تقول : ليس لك رجل ولا امرأة». يريد بقوله : (إذا كانت
الصفحه ٦٠٧ : إنشاد الكتاب
يجب أن يكون حرف الجر قد حذف من صلة (مزريا) لأن المعنى يقتضيه ، و (زاريا) يقتضي
حرف الجر
الصفحه ٦٠٨ :
عندهم دماء. يقول : الرمح لا يشعر إذا طعن به
__________________
(١) ديوان النابغة
الجعدي ق ٩ / ٩ ـ ١٢
الصفحه ٦١٠ :
تئن : يعني قوس
الصائد ، شبه صوت وترها ـ إذا جذبه ـ بأنين امرأة عبرى أى ثكلى ، والمخطوم : الوتر
الصفحه ١٦ : (٢))
تراءت : تعرضت
لأن يراها ، ودومة : موضع معروف وهي دومة (٣) الجندل ، والتّجر : جمع تاجر ، والحجيج
الصفحه ٢٠ : ء ، والأتن تتبع العير
إذا مضت إلى الماء ، فإذا وردت تقدّم العير ، فإذا أدخل قوائمه في الماء اتّبعته.
فأوردها
الصفحه ٣٠ : عصماء (٣). والذرا : الأعالي الواحدة ذروة ، والكوافر : المتغطية
بالسحاب. ويقال : قد كفر بالدرع إذا لبسها
الصفحه ٣٣ : (٢)
قوله احكم أي
كن (٣) حكيما ، يقال منه : حكم الرجل يحكم حكما إذا صار حكيما ، ومثله : ظرف يظرف
فهو ظريف
الصفحه ٦٢ : (٢) لهم نجيحا ، ويجوز أن يريد : كنت بعملي نجيحا ، لأن الذي في البيت هو عمل.
والمنصل :
السيف ، واليعملات