الصفحه ٣٨٤ : ولا يقيس بعضه على بعض ، والقياس في جميعه
النصب ، لأن الدعاء بالأفعال ، والمصادر تقوم مقامها ، وتحذف
الصفحه ٤٠٩ : الحسن الأخفش ، أما القرطبي في : تفسير
عيون سيبويه ١٦ / ب فلم ير في عبارة اللاحقي بأسا ، لأنه إنما قال
الصفحه ٤١٩ : وجعفر إذا
وقفوا عليه ، ولا يفعلون في زيد وعمرو لئلا يتوالى ثلاثة سواكن ، فإذا وصلوا ردّوا
الكلام إلى
الصفحه ٤٦٨ :
قال : أرّق من إنسان نازح ويريد بالنازح امرأة ، وإنما ذكّر لأنه جعله وصفا
لإنسان أو لشخص أو ما أشبه
الصفحه ٥٠١ :
مستدير ضخم أملس ، يرتج : يتحرك إذا مسّ ، يتمرمر : أي يترجرج يذهب ويجيء
لرطوبته.
ويروى : نصف
قناة
الصفحه ٥٣٤ : ليست بسهام من خشب ؛ إنما هي أعينهن إذا نظرن بها إلى
إنسان ، وخلل الستور : الفرج التي بينها ، والمرضى
الصفحه ٥٦٣ :
فهذا الذي
رأيته في ديوانه ، وليس هذا بمفسد لحجة سيبويه ، لأنه لم ينقل هذه الشواهد من
الدواوين إنما
الصفحه ٤٢ : نخلة اليمانية ، والآخر نخلة الشامية (١) ، والمضل : الذي أضلّ بعيره. يقال : أضللت بعيري ، إذا
لم تعرف
الصفحه ١١٥ : كان بريئا منكم لم تنفعه براءته ، لأن الحرب إذا عظمت
وتفاقمت لحق شرها البريء ؛ كما يلحق غيره. وأراد
الصفحه ١٤٤ :
(إذا متّ كان الناس صنفان : شامت
وآخر مثن
بالذي كنت أصنع)
بلى
الصفحه ١٦١ : في أمر المال حتى أناله ، وإنما ينبغي أن تجزعي إذا متّ ، لأنه لا يكون لك
من يسعى سعي.
والشاهد
الصفحه ١٧٤ : ،
والميفاء : المشرف ، يقال : أوفى على كذا إذا أشرف عليه. والأرن : النشيط ،
والأرون مثله ، والأرن : النشاط
الصفحه ٣٧٦ :
ويقال للذي
فارق : قد طوى كشحه ، وأصله أن الذي يولّي عن الإنسان الذي يخاطبه أو يكلمه إذا
ولّى عنه
الصفحه ٣٩٨ : مشججا لأنه يضرب رأسه إذا أرادوا إثباته في
الأرض ، فإذا نقلوا البيت من موضع إلى موضع ؛ قلعوا الأوتاد ثم
الصفحه ٤٠٥ : ، لأنه إذا قال :
أتانا معلق
__________________
٣)
والزبد يعلو بعض ذاك بعضا
٤)
ثم