الصفحه ٢٨٩ : قبيلتان من بني
يربوع ، من عمى قلبه في النسب ، لأنه يقال : فلان وفلان قبيلتان من بني فلان ؛ إذا
كان بينهما
الصفحه ٤٠١ : ) ولم يقل تهامون
لأنه
__________________
(*) قال الغندجاني بعد أن أورد هذا القدر من شرح ابن السيرافي
الصفحه ٤٠٧ :
وبريش نبلك
رائش نبلي ، يقول : أحتذي في أفعالي على المثال الذي تجري عليه ، ما لم أجدك إذا
اتّبعتك
الصفحه ٤٧٧ :
وأراد بالصهباء
: الخمر ، أراد وربّ صهباء ، لا تخفي القذى أي لا تستره إذا وقع فيها لأنها صافية
الصفحه ٥٥٢ : : إضمار صقر قبل جري
ذكره. ويحتج لمذهبهم فيقال : (معه صقر) وصف ل (رجل) و (صائد به) وصف آخر. والموصوف
إذا
الصفحه ٥٩٧ : / أـ ب)
(١) الصواب ما جاء في
المعنى الأول. لأنها قد تكون غانية ولا زوج لها. وفي القاموس (الغنى) ٤ / ٣٧١
أربعة معان
الصفحه ٣ : النقل أن يكون (أكهب هدّابها) (٥) لأن الهدّاب ذكر فلما نقل الضمير المؤنث الذي أضيف إليه
الهدّاب عن موضعه
الصفحه ٨ : تجري عليه. فإن لم ينقل الضمير عن موضعه ، لم يكن
للصفة فاعل ، وإذا لم يكن لها فاعل ، لم يجز أن يكون
الصفحه ٥٨ : النساء
يتثنيّن ويملن من جانب إلى جانب كما تميل الرماح إذا أصابتها ريح ليّنة. وقوله :
تسفهت أعاليها : أي
الصفحه ١٠٣ : (١ / ٨٥) «فهذه الإضافة على
المعنى لا على الأصل. والأصل التنوين ؛ لأن هذا الموضع لا يقع فيه معرفة». والدليل
الصفحه ١١١ : فلان إذا جاءك يطلب معروفك من غير
أجرة. وعند الجوهري من غير معرفة بينكما. والمختبط هنا المحتاج ، وأصله
الصفحه ١٤٥ : سيبويه (١
/ ١٩٩) في : «باب ما تنتصب فيه الصفة لأنها حال وقع فيها الاسم» (٣) : «وإذا أردت بالكلام أن تجريه
الصفحه ١٥٧ : (سبحان الله) كقولك : براءة الله من السوء».
ذكر سيبويه (براءة)
مضافة إلى اسم الله ، كما يضاف (سبحان) إذا
الصفحه ١٨١ : اللبن ، هو جار لها من أن يغار عليها. لأن صاحبه يركبه إذا أغير على الحي.
[إضافة اسم الفاعل إلى معموله
الصفحه ٢٧٤ : فيما زعموا والحقيبة : ما يحمله
الإنسان خلفه إذا كان راكبا على (٢) عجز المركوب. والرادف : الذي يكون في