الصفحه ٤٩٧ : ، وهي في شرح الأعلم (أمام القوم) قلت :
وعندي أن (أمام الخيل) أجودها وأقربها إلى صور الشجاعة في العصر
الصفحه ٥٣٠ : القوم الذين فيهم مالك ، فأمر غلاما له فجعل يسوق مالكا
، فتغفّل مالك غلام الأنصار وعليه السيف ، فانتزعه
الصفحه ٥٤٧ : أرسلها. فلما أتت قومها نعت
أباها كعبا ، فقالوا لها : من قتله؟ قالت : غلام من بني جشم بن عوف بن بهثة كأنّ
الصفحه ٥٥٥ :
بالقوم من طول ومن عظم ، يريد أن أجسامهم لا تعاب ، هي عظيمة طويلة ، ولكنها
كأجسام البغال التي لا حلوم معها
الصفحه ٥٦٦ : بن عمرو بن مرثد
وقومه. والرخم نوع من الطير يأكل العذرة ، واحدته رخمة.
قاظ من القيظ وهو شدة الحر
الصفحه ٥٨٩ : ، وجعل آخر المضمار بياض ركبة ، فلامه قومه فقال : والله ما
أخاف عليكم منه من شيء : ما غيّل قط ، ولا تفرّع
الصفحه ٥٩٣ : ، وأكثر ، حتى غضب القوم ،
ووثب عليه سمير بن زيد الأوسي فقتله ، وجرت الحروب بينهم ، ثم رضوا جميعا بحكم
عمرو
الصفحه ٦٠٦ : بن عامر بن صعصعة ، ومنهم قبائل كثيرة : بنو جعدة وبنو قشير وبنو عقيل
والحريش وغيرهم. يعني أن قومه بني
الصفحه ٤٩ : فيه
أنه نصب (مخافة) لأنه مفعول له. و (زعل المحبور) عطف على (مخافة) ، و (الهول) عطف
على (كلّ). كأنه قال
الصفحه ٦٥ :
كان عربيا ، فكيف هذا؟ لأنه فعل ، والمجرور في موضع المنصوب على فعل لا
ينقض المعنى» (١).
قوله
الصفحه ١١٧ : ء ، ومن بعد كل شيء. فحذف المضاف
إليه.
فإن قال : هذا
لا يشبه ما ذكرت ؛ لأن المضاف إليه إذا حذف جرى المضاف
الصفحه ٣٢١ : لا ينتصب على الحال لأنه مضاف
إلى الليالي وهي معرفة. كأنه قال : ومثله ـ وهو يريد : ومثل تضميرك السابق
الصفحه ٥٤٦ : الحال المؤكّدة]
٢٩٦
ـ قال سيبويه (١
/ ٢٥٧) في باب ما ينتصب لأنه خبر للمعروف : «هو الحق بيّنا ومعلوما
الصفحه ٢١٥ :
العجلان. والعورة : الموضع الذي يمكّن العدو أن يأتي منه ، لأنه لم يحفظ
حفظا (١) ، أو لا يتمكّن من
الصفحه ٢٨٤ : . وترتع : ترعى ، (ما رتعت) منصوب
على طريق الظرف ، حتى إذا ادّكرت أليفتها تركت المرعى وأقبلت وأدبرت ، لأن