الصفحه ٥٧ : أن (الجبال الخشّع) مبتدأ وخبره ؛ كأنه قال والجبال خشع ،
لأنه إذا رفعها ب (تواضعت) ذهب معنى المدح
الصفحه ٦٣ :
إذا كان يوم
ذو كواكب أشنعا)
إذا كانت
الحوّ الطّوال كأنما
كساها السلاح
الصفحه ٥٥ : ؛ بما
تسمعه من هجائي لك ، كما شرقت صدر القناة. يريد أن الدم إذا وقع على صدر القناة
وكثر عليها ؛ لم
الصفحه ١ : ،
واسمه المنذر بن حرملة ، شاعر نديم معمّر من نصارى طيىء ، واستعمله عمر على صدقات
قومه ، أكثر من وصف الأسد
الصفحه ٤١ : مع القوم سائق
عنيف وللتالي مع القيد واقف
١٠) كصعدة مرّان جرى تحت ظلها
الصفحه ٩٨ :
مجاورا لبني فزارة ، نازلا هناك في غير قومه ، معاصر لجرير وبينهما مهاجاة. انظر :
معجم الشعراء ص ٢٦٣ ومعجم
الصفحه ١٣٠ : يجوز أن يخاطب بذلك
القوم الذين قتلوا ابن الهذلية.
__________________
(١) شاعر جاهلي.
الخزانه
الصفحه ١٥١ : جلودها
فويلا لتيم
من سرابيلها الخضر) (٣)
يهجو جرير بذلك
عمر بن لجأ التّيميّ وقومه
الصفحه ١٦٨ : الأديب ٤٣ / أ)
قلت : جاء في لسان العرب (مرط) ٩ / ٢٧٥ «العيد
قوم من بني عقيل ، ينسب إليهم النجائب»
أما
الصفحه ١٧٠ : ، فسامه الفرزدق به فقال له حمام : أدفعه إليك وتهب لي أعراض قومي ،
ففعل. ويهجو فيها إبليس. أما عند البغدادي
الصفحه ٣١٠ :
صريع القوم حقّ به حذاري
٨) ولم أك نافسا شيئا عليه
ولم يك نافعي إلا اتّياري
الصفحه ٣٤٨ : أبيه ، وصار رأسا في الخوارج. فلما قضى حاجته رجع إلى قومه فنزل فيهم ،
ثم وضع السيف في النجدية
الصفحه ٣٨١ : (١) :
(ألحق عذابك بالقوم الذين طغوا
وعائذا بك أن
يعلوا فيطغوني) (٢)
الشاهد (٣) فيه أنه
الصفحه ٣٩٣ : الشاعر (٣) :
(بضرب بالسيوف رؤوس قوم
أزلنا هامهنّ
عن المقيل) (٤)
الشاهد
الصفحه ٤٩٢ : لأكبر ملوك اليمن.
من أعاظم التبابعة ، زمانه قبل الهجرة
بقرون. قتله جماعة من قومه. انظر : مروج الذهب