الصفحه ٢٠٤ : سيبويه
البيت الثالث بلا نسبة. والأبيات للمغيرة بن حبناء في : شرح
الصفحه ٣٧٩ : ينسبه سيبويه.
وهو في اللسان (لتا) ٢٠ / ١٠٤ «للأسدي» ولم يزد. وتبعه السيوطي في شرح شواهد
المغني ص ٩١٠
الصفحه ٥٦٤ : ٢٠٩ / أ.
(٣) ورد الشاهد في
شرح الكوفي ٢٠٩ / أ.
(*) عقب الغندجاني على ما قدمه ابن السيرافي حول هذه
الصفحه ١٣٥ :
(٥) ومما جاء في شرح
الأعلم قوله : أي لا خير عنده. لأن الجنوب تلقح السحاب والصّبا تلقح الأشجار.
الصفحه ١٣٧ : جلّ أهلها ، وجلّهم : معظمهم. يعني أنه لم يقصد
سواه من أهل اليمامة. والضمير في (أهلها) يعود إلى اليمامة
الصفحه ٢٨٥ :
البيتين الأخيرين حيث الشاهد ولم ينسبهما ، وأوردها الكوفي جميعا في شرحه ١٤٥ / ب
ونسبها تبعا لابن السيرافي
الصفحه ٢٤٥ : السيرافي هذه العبارة في شرحه :
«قال س : هذا موضع المثل :
ومارست الأمور بغير حزم
الصفحه ٣٠٢ : / أوالأعلم ١ / ٤٢١ والكوفي ١٤٨ / ب
و ٢٤٤ / ب.
(٣) رواها الكوفي في
شرحه ٢٤٥ / أونسبها إلى امرأة عجوز.
الصفحه ٥٧١ : (دوني)
خبرا مقدما و (مقادم) صفة لهضب.
(*) عقب الغندجاني ـ بعد
أن أورد ما ذكره ابن السيرافي في شرح
الصفحه ٥٢ : » قلت : وأراه يبتعد بتصورنا في إدراك
المعاني لإخباره عن نكرة ..
وجاء في : شرح الأبيات المشكلة ص ١٢ أن
الصفحه ٣١٧ : ، ووردا للشاعر في شرح الكوفي ١٥٣ / أ. ورويا بلا نسبة في : اللسان (شكا)
١٩ / ١٧١
(*) أما الغندجاني
الصفحه ٤٥٣ : الأعلم : أشعث بن معروف
الأسدي. وهو مضرس بن ربعي في شرح الكوفي ١٨٣ / أوقد أورد له هذه الأبيات. وروي
البيت
الصفحه ٣١٦ : ) ٣ / ٥٣ وجاء في شرح الأصمعي للبيت قوله : أي يبلغ الطعن إلى
العرق الباطن الذي لا يرى. انظر ديوان العجاج
الصفحه ٣٩٤ : ، أقام المصدر مقام الفعل.
(١) البيت مجهول
القائل. وروي في شرح الكوفي ١٧٧ / ب (شديد النكاية) ثم قال
الصفحه ٣٠٦ : (بالمعجمة) ، وورد البيتان لعبد الرحمن بن حسان في شرح
الكوفي ١٥٢ / أ. وروي الأول بلا نسبة في : المخصص ١٣ / ٥٤