الصفحه ٤٨ :
الصبح ، قوله فانه
نبه من قبيل إضافة الفعل إلى قبيلة الفاعل أو جنسه.
القاسم بن محمد بن
القاسم
الصفحه ٩٩ :
أسلت دمعى على
خدى منهملا
وقلت وا هربا من
هتك مستور
وطرح عمامته
الصفحه ٨٥ : اللهصلىاللهعليهوآلهوسلم ، وهو يتضور على فراشه وبه حمى شديدة فسلمنا عليه فما ردّ
علينا السلام فلما رأينا ما به خرجنا من
الصفحه ١٧٧ : فأيهات
الهوى من مزارك
قد كنت لفى بين
يدى هجر وفى ليل لاستفر أخرياته عن فجر ، حتى القى إلى كتابه
الصفحه ١١٨ : انتقل إلى مذهب الشافعى رضى الله عنه وكان الطريق قد انقطع من بغداد إلى مكة
بسبب استيلاء (١) ، فركبت تلك
الصفحه ١٧٤ :
القديمة وكانت
توحشه وتؤذيه فقال للجديدة تعالى إلى بيتى مسقتية وقولى أن زوجى قد تزوج على فجاءت
إليه
الصفحه ١٨٢ : ، الشديد
السلطان ، ما أعظم الشان ما شاء الله كان أللهم إنى أعوذ بك من الطعن والطاعون ،
والوباء أللهم إنى
الصفحه ١٨٩ :
وهو متألم من مرض
كان به والذباب يؤذيه فارتج عليه فى خطبته فاستأنف كلاما عقد به الخطبة ، وقال
أيها
الصفحه ١١ :
على ومما سمعه منه سنة ست وسبعين وخمسمائة ، بقراءة محمد بن موسى الحازمى أنبا
يحيى بن على بن محمد الطراج
الصفحه ١٢٠ : له يا رسول الله مالك تضحك فقال من قوم
يساقون إلى الجنة فى السلاسل.
به عن الامام أبى
المظفر أنبا أبو
الصفحه ٤٤ :
فقال ذو النون
رحمة الله عليه هذا رجل عال ، ثم قال ليس من يمشى برجليه كمن يمشى إليه ، وسمع أبو
يعلى
الصفحه ١٦٧ : القيامة أن يقال : ألم أصحح جسمك واروك من الماء البارد. ورأيت
بخير أبى الحسن القطان ، ثنا أبو عبد الرحمن
الصفحه ٨٩ :
وعقد بها مجلس
التذكير وأتى بما تعجب منه الأفاضل وبكت العيون وشققت الجيوب ، وسمعته ينشد على
رأس
الصفحه ٧٥ : ، جئت لأبايعة فقال ما حاجتك ، قلت جئت لأسلم على يديك قال
فألقى لى كساه ، ثم أقبل على أصحابه فقال إذا
الصفحه ٥٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم إنه من لا يرحم لا يرحم.
باب الميم فيه سبعة وأربعون أسماء
الاسم الأول
ما نكوية بن على
بن رامش