الصفحه ٢٥٨ :
بحيث لا يعرف كونه مأخوذا من الأول إلا بعد مزيد تأمل (كان أقرب إلى القبول)
لكونه أبعد عن الاتباع
الصفحه ٢٥٥ :
فى الدماء نواهل) من نهل إذا روى نقيض عطش (أقامت) أى عقبان الطير (مع
الرايات) أى الأعلام وثوقا
الصفحه ٧٩ :
إلى حيث يصح أن ينتزع منه موصوف آخر بتلك الصفة (وهو) أى التجريد (أقسام
منها) ما يكون بمن التجريدية
الصفحه ٨٥ :
فيكون من قبيل : لى من فلان صديق حميم فلا يكون قسما آخر (وفيه نظر) لحصول
التجريد وتمام المعنى بدون
الصفحه ١٢٩ :
إلا
من الوجه الثانى) وهو أن ذكر أداة الاستثناء قبل ذكر المستثنى يوهم إخراج شىء مما قبلها من
حيث أن
الصفحه ٦٢ : نشر واحد ما يكون لكل من آحاد كل من المتعددين ؛ كما
تقول : الراحة والتعب ، والعدل والظلم قد سد من
الصفحه ٨٠ :
أى قريب يهتم لأمره (أى بلغ فلان من الصداقة حدّا صح معه) أى مع ذلك الحد (أن
يستخلص منه) أى من فلان
الصفحه ١٠٣ :
اللام لتوطئة القسم (قد بلّغت عنّى خيانة ، لمبلغك) اللام جواب القسم (الواشى
أغشّ) من غش إذا خان
الصفحه ١١٣ : الشاعر استحسان إساءة الواشى (بأن حذار منه) أى من
الواشى (نجى إنسانه من الغرق فى الدموع) أى حيث ترك البكا
الصفحه ٢١١ :
من آخر حرف فى البيت إلى أول ساكن يليه مع الحركة التى قبل ذلك الساكن
فالقافية الأولى من هذا البيت
الصفحه ٨٢ :
بالغ فى استعداده للحرب حتى انتزع منه آخر (ومنها) ما يكون بدخول فى
المنتزع منه (نحو قوله تعالى
الصفحه ٢٥٣ :
لكن كل منهما باعتبار الآخر ولهذا قالوا : الأحسن فى هذا النوع أن يبيّن
السبب.
[ومنه : أخذ بعض
الصفحه ٢٩٥ :
جمع أشيب وهو
حال من الأبرار ثم انتقل من هذا الكلام إلى ما يلائمه فقال (كل يوم تبدى) أى تظهر (صروف
الصفحه ٢٦١ :
لا على أنه منه) أى لا على طريقة أن ذلك الشىء من القرآن أو الحديث يعنى
على وجه لا يكون فيه إشعار
الصفحه ١٣٢ :
فقوله : إلا وسوى
استثناء مثل بيد أنى من قريش وقوله : لكنه استدراك يفيد فائدة الاستثناء فى هذا