الصفحه ٩٥ :
ومنها ما تضمن
نوعا حسنا من التخييل كقوله (١) عقدت سنابكها) أى حوافر الجياد (عليها) يعنى فوق رءوسها
الصفحه ٢٣٨ : لديوان أبى الطيب وعلى ما ذكره من كون
المعنى أن الزمان طرأ عليه سخاء الممدوح قبل وجوده فسخا به على الدنيا
الصفحه ٢٥ :
فيكون الاستغناء مستتبعا لعدم الاتقاء ؛ وهو مقابل للاتقاء فيكون هذا من
قبيل قوله تعالى : (أَشِدَّا
الصفحه ١٦ :
يعنى : ارتدى الثياب الملطخة بالدم فلم ينقض يوم قتله ، ولم يدخل فى ليلته
إلا وقد صارت الثياب من
الصفحه ٤٣ :
الكلام والخصومة والتزامها وإدامتها معبر به عن مطلق اللزوم الصادق بلزوم الهوى
مجازا مرسلا من التعبير باسم
الصفحه ١٣٤ : يتبعه أى يلزمه المدح بشىء آخر (قوله : كقوله) أى الشاعر وهو أبو الطيب المتنبى (قوله : نهبت
من الأعمار) أى
الصفحه ١٣٨ : وصف الليل بالطول للشكاية من الدهر
[التوجيه] :
ومنه) أى ومن
المعنوى. (التوجيه) ويسمى محتمل الضدين
الصفحه ٢٥٢ : (١)
وقول أبى الطيب
: أأحبّه) الاستفهام للإنكار والإنكار باعتبار القيد الذى هو الحال أعنى قوله (٢) (وأحبّ
الصفحه ٣٩ : إطلاق
مادة الصبغ على التطهير من الكفر مجاز بالاستعارة ؛ لأنه شبه التطهير من الكفر
بالإيمان بصبغ المغموس
الصفحه ٢٣٢ : (٣)
______________________________________________________
أى : ومن قبيله فى كونه مذموما وسرقة محضة أن يبدل إلخ ؛ لأن المرادف ينزل
منزلة رديفه فلازم أحدهما من
الصفحه ٣٠٢ : : الشاعر وهو أبو العلاء المعرى ـ كذا فى المطول ،
ونسبه ابن فضل الله لأبى الطيب المتنبى ، قال فى معاهد
الصفحه ٣٤٤ : ضربت
على ابن الحشرج ٣ / ٥١٨
من راقب
الناس لم يظفر بحاجته
وفاز
بالطيبات
الصفحه ٣٢٠ :
(وما أهلكنا من قرية
إلا ولها كتاب معلوم)
٤
٢ / ٥٨٥
(وما هم منها
بمخرجين)
٤٨
الصفحه ٣٧٤ : المراغى.
٢٤ ـ التبيان
فى المعانى والبيان للطيبى ـ بتحقيقى ـ طبعة المكتبة التجارية ـ بمكة المكرمة.
٢٥
الصفحه ٣٨١ : ـ لسان
العرب لابن منظور ط دار المعارف.
١٢٧ ـ لطائف
التبيان فى المعانى والتبيان للطيبى ـ مخطوط بدار