الصفحه ٢٨٠ : الشمس؟ (إشارة إلى قصة يوشع عليهالسلام واستيقافه الشمس) على ما روى من أنه قاتل الجبارين يوم الجمعة فلما
الصفحه ٢٨٢ :
[فصل]
من الخاتمة فى
حسن الابتداء والتخلص والانتهاء (ينبغى للمتكلم) شاعرا كان أو كاتبا (أن يتأنق
الصفحه ٢٨٣ :
فى الروضة إذا وقع فيها متتبعا لما يونقه أى يعجبه (فى ثلاثة مواضع من
كلامه حتى تكون) تلك المواضع
الصفحه ٢٩٢ :
فى قومس) اسم موضع (قومى وقد أخذت ، منا السّرّى) أى أثر فينا السير بالليل
ونقص من قوانا (وخطا
الصفحه ٢٩٤ :
هو فى اللغة الاقتطاع والارتجال (وهو) أى الاقتضاب (مذهب العرب الجاهلية
ومن يليهم من المخضرمين
الصفحه ١٠٠ :
كقوله
:
أسكر بالأمس
إن عزمت على
الشّرب غدا
إن ذا من العجب
الصفحه ١٩٤ :
أى وإن لم يكن جميع ما فى القرينة ولا أكثره مثل ما يقابله من الأخرى فهو
السجع المتوازى (نحو (فِيها
الصفحه ٢١٧ :
زلة القدم
والنعل كناية عن نزول الشر والمحنة (رأى خلّتى) أى فقرى (من حيث يخفى مكانها) أى
لأنى كنت
الصفحه ٢٦٥ : ).
[التضمين] :
(وأما التضمين فهو أن
يضمن الشعر شيئا من شعر الغير
الصفحه ٢٩٠ : فسمى ابتداء كل أمر تشبيبا وإن لم يكن فى ذكر الشباب (من
تشبيب) أى وصف الجمال (أو غيره) كالأدب والافتخار
الصفحه ٢٩١ :
وإنما ينبغى أن يتأنق فى التخلص لأن السامع يكون مترقبا للانتقال من
الافتتاح إلى المقصود كيف يكون
الصفحه ٣٥٢ :
فطس الأنوف
من الطراز الآخر ٤ / ٢٣٣
بالله يا ظبيات القاع قلن ل
نا ليلاى منكن
الصفحه ٣٥٤ : جرد الموسى لتزيين رأسه
فقلت لقد أوتيت سؤلك يا موسى ٤/ ٢٦٥
من يفعل
الحسنات
الصفحه ٣٠ : (نحو : (الشَّمْسُ
وَالْقَمَرُ بِحُسْبانٍ. وَالنَّجْمُ)(١) أى : النبات الذى ينجم ـ أى : يظهر من الأرض لا
الصفحه ٤٤ :
من ظاهر العبارة أن المزاوجة هى أن يجمع بين معنيين فى الشرط ومعنيين فى
الجزاء كما جمع فى الشرط بين