الصفحه ١٩٧ : التاء من فات مفتوح ومن آت
منون مكسور.
(قيل : ولا
يقال فى القرآن أسجاع) رعاية للأدب وتعظيما له إذ
الصفحه ٢١٦ :
(وقوله : سأشكر عمرا إن تراخت منيتى ، أيادى) بدل من عمرا (لم تمنّن وإن هى
جلّت) أى لم تقطع أو لم
الصفحه ٢٦٢ :
إن كنت أزمعت) أى عزمت (على هجرنا ، من غير ما جرم فصبر جميل وإن تبدّلت
بنا غيرنا ، فحسبنا الله ونعم
الصفحه ١٠ : تقابل التضايف ، أو ما يشبه شيئا من ذلك (ويكون) ذلك
الجمع (بلفظين من نوع) واحد من أنواع الكلمة (اسمين
الصفحه ٨٦ :
أى يشرب الكأس
بكف الجواد ؛ انتزع منه جوادا يشرب هو بكفه على طريق الكناية لأنه إذا نفى عنه
الشرب
الصفحه ١٢٥ :
(أن الأصل فى) مطلق الاستثناء هو (الاتصال) أى كون المستثنى منه بحيث يدخل
فيه المستثنى على تقدير
الصفحه ١٤٥ :
وهذا أنموذج من نكت التجاهل وهى أكثر من أن يضبطها القلم.
[القول بالموجب] :
(ومنه) أى ومن
الصفحه ١١ : وَيُمِيتُ)) (٢) أى من قوله تعالى : (وَهُوَ الَّذِي
يُحْيِي وَيُمِيتُ وَلَهُ اخْتِلافُ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ
الصفحه ٣١ : التضاد.
[الإرصاد] :
(ومنه) أى :
ومن المعنوى (الإرصاد) وهو فى اللغة : نصب الرقيب فى الطريق (ويسميه
الصفحه ٦٥ :
وبهذا القيد يخرج اللف والنشر ؛ وقد أهمله السكاكى فتوهم بعضهم أن التقسيم
عنده أعم من اللف والنشر
الصفحه ٩٥ :
ومنها ما تضمن
نوعا حسنا من التخييل كقوله (١) عقدت سنابكها) أى حوافر الجياد (عليها) يعنى فوق رءوسها
الصفحه ٩٩ : الشهب لطول ذلك الليل وغاية سهرى فيه وهذا تخييل حسن
ولفظ يخيل يزيده حسنا (ومنها ما أخرج مخرج الهزل
الصفحه ١١٢ :
(إنسانى) أى إنسان عينى (من الغرق ...
______________________________________________________
من حيث
الصفحه ١٤٤ : والتدهش (فى الحب فى قوله بالله يا ظبيات القاع (١)) وهو المستوى من الأرض (قلنا لنا ، ليلاى منكن أم ليلى
من
الصفحه ٢١٩ :
بخفاء الدلالات وركاكة المعنى فيصير كغمد من ذهب على سيف من خشب بل الوجه
أن تترك المعانى على سجيتها