الصفحه ٩٠ : أَوْلى بِهِما)(٢) فحكمها حكم الواو فى وجوب المطابقة (قوله : فى التبليغ) هو مأخوذ من قولهم : بلغ الفارس
الصفحه ١٠٨ : علتها أو غير ثابتة أريد
إثباتها والأولى إما ألا يظهر لها فى العادة علة) وإن كانت لا تخلو فى الواقع عن
الصفحه ٣٣٨ :
"
المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده"
٣ / ٥٢٣
" حفّت
الجنة بالمكاره وحفّت النار بالشهوات
الصفحه ٦ :
للكلام إذا أتى بها بعد رعاية الأمرين :
الأمر الأول :
مطابقة الكلام لمقتضى الحال ، وهذا يتضمن الخلو عن
الصفحه ٣٨٣ :
بلاغة الكلام
١ / ٢٢١
بلاغة
المتكلم
١ / ٢٦١
* الفن الأول
: علم المعانى
الصفحه ١٠٣ :
اللام لتوطئة القسم (قد بلّغت عنّى خيانة ، لمبلغك) اللام جواب القسم (الواشى
أغشّ) من غش إذا خان
الصفحه ١١٣ : الشاعر استحسان إساءة الواشى (بأن حذار منه) أى من
الواشى (نجى إنسانه من الغرق فى الدموع) أى حيث ترك البكا
الصفحه ٨٢ :
بالغ فى استعداده للحرب حتى انتزع منه آخر (ومنها) ما يكون بدخول فى
المنتزع منه (نحو قوله تعالى
الصفحه ٣٠٣ : (وجميع فواتح السور وخواتمها واردة على أحسن الوجوه وأكملها)
من البلاغة لما فيها من التفنن وأنواع الإشارة
الصفحه ٩٤ : (والمقبول منه) أى من الغلو (أصناف منها ما أدخل عليه ما يقر به
إلى الصحة نحو) لفظة (يكاد فى قوله تعالى
الصفحه ٣٢ :
بمنزلة البيت من النظم ، فقوله : وهو يطبع الأسجاع بجواهر لفظه فقرة ،
ويقرع الأسماع بزواجر وعظه فقرة
الصفحه ١٢١ :
ولا دواء له أنجع من شرب دم ملك كما قال الحماسى : (١)
بناة مكارم
وأساة كلم
الصفحه ١٦٤ :
أى يمدون سواعد من أيد عواص جمع عاصية من عصاه ضربه بالعصا وعواصم من عصمه
حفظه وحماه وتمامه :
تصول
الصفحه ٢٦٣ :
سيّئ الخلق فداره) من المداراة وهى الملاطفة والمخاتلة وضمير المفعول
للرقيب (قلت : دعنى وجهك الجنة
الصفحه ٢٩٧ :
بل قصد نوع من الربط معنى مهما يكن من شىء بعد الحمد والثناء فإن كان كذا
وكذا (قيل : وهو) أى قولهم