الصفحه ٢٥٢ : تنفى التناقض
؛ لأنها مسلمة من الشخصين فيكون الكلامان معا غير كذب ، ومعلوم أن من كانت عنده
العلة الأولى
الصفحه ٣٢٣ :
(فاجتنبوا الرّجس من
الأوثان)
٣٠
١ / ١٦٩
(وإن يكذّبوك فقد
كذّبت رسل من قبلك)
٤٢
الصفحه ٥٢ : فيه برودة مع
أن شأن فصل الربيع الذى أوله الحمل الدفء وعدم البرودة :
كأنّ"
كانون" أهدى من
الصفحه ٩٣ : ) هذا نفى للقسم الأول ، أعنى قوله : وإن كان ممكنا عقلا
وعادة وترك نفى القسم الثانى أعنى قوله : وإن كان
الصفحه ٩٧ : الجفن ...
______________________________________________________
وقد ذكر منها فى أول المطول سبعة
الصفحه ١٥٣ :
فكل من الحروف التسعة والعشرين نوع ، وبهذا يخرج نحو يفرح ويمرح (و) فى (أعدادها)
وبه يخرج نحو الساق
الصفحه ١٩٥ : مختلفة ، لأن قافية
الكلمة الأولى اللام وقافية الثانية الكاف ، وكذا يقال فى ناطق وحاسد ، وأما صامت
وشامت
الصفحه ٢٣٢ : : لمطلبها) أى : لطلبها فقد بدل كل لفظ من البيت الأول بمرادفه ،
فذر : مرادف لدع ، والمآثر : مرادف للمكارم ولا
الصفحه ٢٧١ :
على عامله المصدر أو ما بين مفعول تذكرت ومجر بدل منه والمعنى أنهم كانوا
نزولا بين هذين الموضعين
الصفحه ٢٨٩ : ، حذار حذار) أى احذر (من بطشى) أى أخذى الشديد (وفتكى) أى قتلى فجأة
مطلع قصيدة لأبى الفرج الساوى يرثى فخر
الصفحه ٣١٣ : )
١٥٨
٢ / ١٩٨
(فبما رحمة من الله
لنت لهم)
١٥٩
٣ / ٤٩١
(وشاورهم في
الصفحه ٣٢٤ :
سورة الفرقان
(وما أرسلنا قبلك من
المرسلين إلا إنّهم ليأكلون الطّعام)
٢٠
الصفحه ٩ : الكتاب تسعة وعشرين وجها من هذا
النوع ، أولها المطابقة وهى لغة الموافقة ، يقال طابقت بين الشيئين جعلت
الصفحه ٥٥ : ، ...
______________________________________________________
نصبت لها
شباكا من
لجين ثمّ
صدناها (١)
فقالت لى وقد
صرنا
إلى
الصفحه ٥٦ : ،
.........
______________________________________________________
نَصَبتُ لها شباكًا مِن
لجينٍ ثُمَّ صدناها (١)
فقالت لى وقَد صِرنا