الصفحه ٣٤ : أنه لم يعرف من الآية التى قبلها أن حرف
الروى هو النون لربما توهم إلخ ـ ظاهره أنه لو عرف أن الروى حرف
الصفحه ٤٥ :
العكس :
(ومنه) أى :
ومن المعنوى (العكس) والتبديل (وهو أن يقدم جزء من الكلام على جزء) آخر (ثم
الصفحه ١٣٧ :
وقد أسند إلى المفعول الأول (فهو) لشموله المدح وغيره (أعم من الاستتباع)
لاختصاصه بالمدح
الصفحه ١٩١ :
أو الحرف الأخير منها أو غير ذلك على تفصيل المذاهب وليست عبارة عن تواطؤ الكلمتين
من أواخر الأبيات على
الصفحه ٢٧٩ : (١)
وصف لحوقه
بالأحبة المرتحلين وطلوع شمس وجه الحبيب من جانب الخدر فى ظلمة الليل ثم استعظم
ذلك واستغرب
الصفحه ٢٩٨ :
(وكقوله) تعالى عطف على قوله كقولك بعد حمد الله يعنى من الاقتضاب القريب
من التخلص ما يكون بلفظ هذا
الصفحه ٣٠٤ : العبارة وكيف لا وكلام الله سبحانه وتعالى فى الرتبة
العليا من البلاغة القصوى من الفصاحة ولما كان هذا المعنى
الصفحه ٣٦٤ :
بيض الوجوه
كريمة أحسابهم
شم الأن ـ وف
من الطراز الأول ٤/ ٢٣٣
قفا نبك من
الصفحه ١٠٥ : : أحسنت
إليهم فمدحوك) لو قال مدحوك فأحسنت إليهم كان أولى لما قلناه ، وأورد العلامة يس بحثا
آخر ، وحاصله
الصفحه ١٠٧ : ليس فى شىء من حسن التعليل وما قيل من أن هذا الوصف
أعنى غير حقيقى ليس بمفيد هاهنا ؛ لأن الاعتبار لا
الصفحه ١١٤ : لانتطاق الجوزاء لكان ذلك البيت من الضرب الأول وهو ما إذا
الصفحه ٢٠ : ؛ ...
______________________________________________________
أى فهو من باب التعبير باللازم عن الملزوم لأن الضحك الذى هو هيئة للفم
معتبرة من ابتداء حركة وانتها
الصفحه ٦٤ : النوال.
[التقسيم]
:
(ومنه) أى :
ومن المعنوى (التقسيم ، وهو ذكر متعدد ، ثم إضافة ما لكل إليه على
الصفحه ٢١٤ : ...
______________________________________________________
لما تؤذن
الدّنيا به من صروفها
يكون بكاء
الطّفل ساعة يولد
وإلا فما
يبكيه منها
الصفحه ٢٢٣ : وما يتصل بها من فن البديع ، وحينئذ فالخاتمة المشتملة
على البحث عما ذكر خاتمة للفن الثالث ، لا خاتمة