الصفحه ٣٨ : )) (وَمَنْ
أَحْسَنُ مِنَ اللهِ صِبْغَةً وَنَحْنُ لَهُ عابِدُونَ)(١) (وهو) أى : قوله : (صِبْغَةَ اللهِ) (مصدر
الصفحه ٤٦ :
صادق على نحو : عادات السادات أشرف العادات وليس من العكس.
(ويقع) العكس (على
وجوه ، منها
الصفحه ٨١ : الفنيق) هو الفحل المكرم (المرحّل) من رحل البعير
أشخصه عن مكانه وأرسله أى تعدو بى ومعى من نفسى مستعد للحرب
الصفحه ١٢٠ : (قوله : شبه جنون) أى داء يشبه الجنون (قوله : من عض
الكلب الكلب) الأول بسكون اللام والثانى بكسرها
الصفحه ٢٣٨ : إلىّ وجمعى عليه أو بخيلا على الدنيا
بإيجاده من العدم (قوله : فاسد) الأولى غير مقبول لغلوه إذ ليس بفاسد
الصفحه ٦٩ : ) وهى بلدة من بلاد الروم (تشقى به الروم والصلبان) جمع
صليب النصارى (والبيع) جمع : بيعة ، وهى متعبدهم
الصفحه ٩٦ :
ومن لطائف العلامة فى شرح المفتاح : العثير الغبار ولا تفتح فيه العين
وألطف من ذلك ما سمعت أن بعض
الصفحه ١٤٩ :
[الاطراد] :
(ومنه) أى ومن
المعنوى. (الاطراد وهو أن تأتى بأسماء الممدوح أو غيره) وأسماء (آبائه
الصفحه ١٩٨ : للأسجاع فى القرآن) أى باعتبار القرآن (قوله : أعنى
الكلمة الأخيرة من الفقرة الأولى) أعنى أى : بالأسجاع هنا
الصفحه ٢٦٨ : الثغر بخلافه على الاحتمال الأول (قوله : وفيه تنديم وتخطئة) أى : وفى الكلام تنديم للمضيعين وتخطئة لهم من
الصفحه ٤٢ :
[المزاوجة] :
(ومنه) أى :
ومن المعنوى (المزواجة ، وهو أن يزاوج) أى : توقع المزواجة على أن الفعل
الصفحه ٧٠ : (خَرشَنَةٍ) وهى بلدة من بلاد الروم (تشقى به الرومُ والصلبانُ)
جمع صليب النصاري (ولبِيَعُ) جمع : بيعة ، وهى
الصفحه ١٩٩ : ) الأولى على أنه مضارع المتكلم (قوله : من أوريت الزند أخرجت ناره) أى : فالمعنى حينئذ وأورى أنا بالممدوح
الصفحه ٢٢٧ :
وأن أحدهما فيه أكمل من الآخر وأن الثانى زاد على الأول أو نقص عنه (وهو)
أى ما لا يشترك الناس فى
الصفحه ٢٥٤ : ،
والعقبان بكسر أوله : جمع عقاب ، وإضافته للأعلام من إضافة المشبه به للمشبه أى :
ظللت أعلامه الشبيهة بالعقبان