الصفحه ١٦٣ :
وقد سبق أن المشدد فى حكم المخفف (أو فى الآخر كقوله (يمدّون من أيد عواص
عواصم (١)) بزيادة الميم ولا
الصفحه ١٥٩ : من صاب ومن الميم فى طعم بخلاف الأول منهما
فإنه مفرد وهما غير متفقين فى الخط.
ووجه حسن
الجناس التام
الصفحه ٢٩٦ :
بعد حمد الله أما بعد) فإنه كان وكذا وكذا فهو اقتضاب من جهة الانتقال من
الحمد والثناء إلى كلام آخر
الصفحه ١٤ : تدبيجا ؛ من دبج المطر الأرض
؛ إذا زينها ؛ وفسره بأن يذكر فى معنى من المدح ، أو غيره ألوان لقصد الكناية
الصفحه ٨٤ : يصلح لهما معا ، فالأول : كما تقدم فى
قولهم لى من فلان صديق حميم ، إذ لا معنى للالتفات فيه لاتحاد
الصفحه ٢٩٩ : : لفظ هذا في هذا
المقام من الفصل الذى هو أحسن من الوصل وهو علاقة وكيدة بين الخروج من كلام إلى
كلام أخر
الصفحه ٢٨٤ :
وأن تكون الألفاظ متقاربة فى الجزالة والمتانة والرقّة والسلاسة وتكون
المعانى مناسبة لألفاظها من غير
الصفحه ٥٣ :
______________________________________________________
مرشحة بترشيح بعدها وفى الجدى والحمل مجردة كذا قيل ، والحق أن كلا من
التوريتين مرشحة للأخرى والأولى
الصفحه ٧٨ : الأطول : هذا لا يشمل بظاهره نحو لقيت من زيد
وعمرو أسدا ، ولا نحو لقيت من زيد أسدين أو أسودا ، فالأولى أن
الصفحه ٨٣ :
بالطريق الأول والثانى واحد ، والمعبر عنه باللفظ الدالّ على المنتزع منه باللفظ
الدالّ على المنتزع متعدد
الصفحه ١٤٦ : ، لم يكن من القول بالموجب فى شىء (قوله : لثبوته له أو نفيه عنه) الأولى لإثباته له أو انتفائه عنه (قوله
الصفحه ١٨٩ : استعماله إياها (فهى الآن من بعده بتر) جمع أبتر إذ لم يبق بعده من
يستعملها استعماله وهذا فيما يكون الملحق
الصفحه ٢٢٢ :
لأن المصنف قال فى الإيضاح فى آخر بحث المحسنات اللفظية : هذا ما تيسر لى
بإذن الله جمعه وتحريره من
الصفحه ٣٠٥ :
وأمثال ذلك أشار إلى إزالة هذا الخفاء بقوله (يظهر ذلك بالتأمل مع التذكر
لما تقدم) من الأصول
الصفحه ٣٣ :
ما يدل عليه) أى : على العجز ـ وهو آخر كلمة من الفقرة ، أو البيت (إذا عرف
الروى) فقوله : ما يدل