نحن بما عندنا وأنت بما |
|
عندك راض والرأى مختلف ٢ / ٩ |
زعمتم أن إخواتكم قريش |
|
لهم إلف وليس لكم إلاف ٢ / ٥٢٣ |
فتى لا يريد العز إلا من التقى |
|
ولا الرزق إلا من قنى وسيوف ٤ / ١٤٢ |
وقفت على الديار فكل متني |
|
فلا والله ما نطقت بحرف ١ / ٢٧٠ |
كم من قوى قوى فى تقلبه |
|
مهذب الرأى عنه الرزق منحرف ١ / ٧٠٦ |
كم من ضعيف ضعيف فى تقلبه |
|
كأنه من خليج البحر يغترف ١ / ٧٠٦ |
هذا دليل على أن الإله له |
|
فى الخلق سر خفى ليس ينكشف ١/ ٧٠٦ |
ولا خير فى ود ضعيف تزيله |
|
هواتف وهم كلما عرضت جفا ٤ / ٤٤ |
جودى على المستهتر الصب الجوى وتعطفى |
|
هواتف وهم كلما عرضت جفا ٤ / ٤٤ |
أيا شجر الخابور مالك مورقا |
|
كأنك لم تجزع على ابن طريف ٤ / ١٤٢ |
أودى فليت الحادثات كفاف |
|
حال المسيف وعنبر المستاف ٣ / ٢٨٨ |
والطير أغربة عليه بأسرها |
|
فتح السراة وساكنات لصاف ٣ / ٢٨٨ |
أولئك أومنوا جوعا وخوفا |
|
وقد جاعت بنو أسد وخافوا ٢ / ٥٢٣ |
قافية القاف :
هواى مع الركب اليمانين مصعد |
|
جنيب وجثمانى بمكة موثق ١/٣٥٢،٣/ ٣٩٠ |
إذا ضاق صدرى وخفت العدا |
|
تمثلت بيتا بحالى يليق ٤ / ٢٦٩ |
فبالله أبلغ ما أرتجى |
|
وبالله أدفع ما لا أطيق ٤ / ٢٦٩ |
لا تحسبن بشاشتى لك عن رضا |
|
فوحق جودك إننى أتملق ٣ / ٣٩٩ |
فلا حطت لك الهيجاء سرجا |
|
ولا ذاقت لك الدنيا فراقا ٤ / ٣٠٢ |
ولئن نطقت بشكر برك مفصحا |
|
فلسان حالى بالشكاية أنطق ٣ / ٣٩٩ |
سبحان من وضع الأشياء موضعها |
|
وفرق العز والإذلال تفريقا ١ / ٧٠٦ |
عجبت لمسراها وأنى تخلصت |
|
إلى وباب السجن دونى مغلق ١/٥٧١ |
ألمت فحيت ثم قامت فودع |
|
ت فلما تولت كادت النفس تزهق ١/٥٧١ |