فو الله ما أدرى أأحلام نائم |
|
ألمت بنا أم كان فى الركب يوشع ٤ / ٢٧٩ |
وكأن النجوم بين دجاها |
|
سنن لاح بينهن ابتداع ٣ / ٧٨ |
بعكاظ يعشى الناظر |
|
ين إذا هم لمحوا شعاعه ٢ / ١٧٤ |
أولئك آبائى فجئنى بمثلهم |
|
إذا جمعتنا يا جرير المجامع ١ / ٥٣٥ |
إذا احتربت يوما ففاضت دماؤها |
|
تذكرت القربى ففاضت دموعها ٤ / ٤٤ |
كأن السحاب الغر غيبن تحتها |
|
حبيبا فما ترقأ لهن مدامع ٤ / ١١٨ |
فإنك كالليل الذى هو مدركي |
|
وإن خلت أن المنتأى عنك واسع ٢ / ٦٥٦ |
ربى شفعت ريح الصبا بنسيمها |
|
إلى المزن حتى جادها وهو هامع ٤ / ١١٨ |
قضى وطرا منك الحبيب المودع |
|
ومثل الذى لا يستطاع فيدفع ٢ / ١٧٢ |
ولو شئت أن أبكى دما لبكيته |
|
عليه ولكن ساحة الصبر أوسع ٢ / ١٧٢ |
وأعددته ذخرا لكل ملمة |
|
وسهم الرزايا بالذخائر مولع ٢ / ١٧٢ |
وإنى وإن أظهرت منى جلادة |
|
وصانعت أعداء عليه لموجع ٢ / ١٧٢ |
الألمعى الذى يظن بك الظ |
|
ن كأن قد رأى وقد سمعا ١ / ٥٨٨ |
قفى قبل التفرق يا ضباعا |
|
ولايك موقف منك الوداعا ١/٢، ٧٥١/ ١١٩ |
قفى وافدى أسيرك إن قومي |
|
وقومك لا أرى لهم اجتماعا ١ / ٧٥٢ |
أكفرا بعد رد الموت عني |
|
وبعد عطائك المائة الرتاعا ١ / ٧٥٢ |
فلما أن جرى سمن عليها |
|
كما طينت بالفدن السياعا ١ / ٧٥٢ |
ولم يك أكثر الفتيان م |
|
الا ولكن كان أرحبهم ذراعا ٤ / ٢٤٦ |
أمرت بها الرجال ليأخذوها |
|
ونحن نظن أن لن تستطاعا ١ / ٧٥٢ |
واستقبلت قمر السماء بوجهها |
|
فأرتنى القمرين فى وقت معا ٢ / ٧٢ |
قد أصبحت أم الخيار تدعى |
|
على ذنبا كله لم أصنع ١ / ٦٩٦ ، ٤٢٤ |
ألا قل للذى لم يه |
|
ده الله إلى نفع ٤ / ٢٦٤ |