أما لجنبك لا يلائم مضجعا |
|
إلا أقض عليك ذاك المضجع ٣ / ٣٩٧ |
فأجبتها أرثى لجسمى إنه |
|
أودى بنى من البلاد فودعوا ٣ / ٣٩٧ |
أودى بنى فأعقبونى حسرة |
|
عند الرقاد وعبرة لا تقلع ٣ / ٣٩٧ |
فالعين بعدهم كأن حداقها |
|
سملت بشوك فهى عور تدمع ٣ / ٣٩٧ |
فبقيت بعدهم بعيش ناصب |
|
وإخال أنى لاحق مستتبع ٣ / ٣٩٧ |
سبقوا هواى وأعنقوا لهواهم |
|
فتخرموا ولكل جنب مصرع ٣ / ٣٩٧ |
ولقد حرصت بأن أدافع عنهم |
|
وإذا المنية أقبلت لا تدفع ٣ / ٣٩٧ |
وتجلدى للشامتين أريهم |
|
أنى لريب الدهر لا أتضعضع ٣ / ٣٩٧ |
حتى كأنى للحوادث مروة |
|
بصفا المشرق كل يوم تقرع ٣ / ٣٩٧ |
والدهر لا يبقى على حدثانه |
|
جون السراة له جدائد أربع ٣ / ٣٩٧ |
وليس بأوسعهم فى الغنى |
|
ولكن معروفه أوسع ٤ / ٢٤٧ |
الدهر معتذر والسيف منتظر |
|
وأرضهم لك مصطاف ومرتبع ٤ / ٦٨ |
للسبى ما نكحوا والقتل ما ولدوا |
|
والنهب ما جمعوا والنار ما زرعوا ٤ / ٧٠ |
على أنى سأنشد عند بيعى |
|
أضاعونى وأى فتى أضاعوا ٤ / ٢٦٦ |
إن الذين ترونهم إخوانكم |
|
يشفى غليل صدورهم أن تصرعوا ١ / ٥٢٢ |
هو الصنع إن يعجل فخير وإن يرث |
|
فللريث فى بعض المواضع أنفع ٤ / ٢٤٦ |
قوم إذا حاربوا ضروا عدوهم |
|
أو حاولوا النفع فى أشياعهم نفعوا ٤ / ٧١ |
قاد المقائن أقصى شربها نهل |
|
مع الشكيم وأدنى سيرها سرع ٤ / ٦٨ |
سجية تلك منهم غير محدثة |
|
إن الخلائق فاعلم شرها البدع ٤ / ٧١ |
نضا ضوؤها صبغ الدجنة وانطوى |
|
لبهجتها ثوب الظلام المجزع ٤ / ٢٧٩ |
لحقنا بأخراهم وقد حوم الهوى |
|
قلوبا عهدنا طيرها وهى وقع ٤ / ٢٧٩ |
فردت علينا الشمس والليل راغم |
|
بشمس لهم من جانب الخدر تطلع ٤/ ٢٧٩ |