الصفحه ٣٣ :
ما يدل عليه) أى : على العجز ـ وهو آخر كلمة من الفقرة ، أو البيت (إذا عرف
الروى) فقوله : ما يدل
الصفحه ٣٨ : )) (وَمَنْ
أَحْسَنُ مِنَ اللهِ صِبْغَةً وَنَحْنُ لَهُ عابِدُونَ)(١) (وهو) أى : قوله : (صِبْغَةَ اللهِ) (مصدر
الصفحه ٤٦ :
صادق على نحو : عادات السادات أشرف العادات وليس من العكس.
(ويقع) العكس (على
وجوه ، منها
الصفحه ٦٥ :
وبهذا القيد يخرج اللف والنشر ؛ وقد أهمله السكاكى فتوهم بعضهم أن التقسيم
عنده أعم من اللف والنشر
الصفحه ٨١ : الفنيق) هو الفحل المكرم (المرحّل) من رحل البعير
أشخصه عن مكانه وأرسله أى تعدو بى ومعى من نفسى مستعد للحرب
الصفحه ٩٥ :
ومنها ما تضمن
نوعا حسنا من التخييل كقوله (١) عقدت سنابكها) أى حوافر الجياد (عليها) يعنى فوق رءوسها
الصفحه ٩٩ : الشهب لطول ذلك الليل وغاية سهرى فيه وهذا تخييل حسن
ولفظ يخيل يزيده حسنا (ومنها ما أخرج مخرج الهزل
الصفحه ١١٢ :
(إنسانى) أى إنسان عينى (من الغرق ...
______________________________________________________
من حيث
الصفحه ١٢٠ :
كما دماؤكم
تشفى من الكلب
هو بفتح اللام
شبه جنون يحدث للإنسان من عض الكلب
الصفحه ١٢٧ :
______________________________________________________
بأنه أريد إثبات مخالف لما قبلها ؛ لأن الاستثناء أصله المخالفة ، فلما كان
المأتى به كونه من قريش
الصفحه ١٤٤ : والتدهش (فى الحب فى قوله بالله يا ظبيات القاع (١)) وهو المستوى من الأرض (قلنا لنا ، ليلاى منكن أم ليلى
من
الصفحه ١٥٨ : (خص) هذا النوع من جناس التركيب (باسم المفروق)
لافتراق اللفظين فى صورة الكتابة (كقوله :
كلكم قد
الصفحه ١٦٨ : : فلان ضحكة ولا لعبة ، إلا لمن كان ملازما
لذلك بحيث صار عادة له ، إلا لمن وقع منه ذلك فى الجملة ، والشاهد
الصفحه ١٧٠ : : فلان ضحكة ولا لعبة ، إلا لمن كان ملازما
لذلك بحيث صار عادة له ، إلا لمن وقع منه ذلك فى الجملة ، والشاهد
الصفحه ١٧٤ :
بأن يكون فى كل منهما جميع ما يكون فى الآخر من الحروف أو أكثرها ، لكن لا
يرجعان إلى أصل واحد كما فى