الصفحه ٨٦ :
أى يشرب الكأس
بكف الجواد ؛ انتزع منه جوادا يشرب هو بكفه على طريق الكناية لأنه إذا نفى عنه
الشرب
الصفحه ١٢٥ :
(أن الأصل فى) مطلق الاستثناء هو (الاتصال) أى كون المستثنى منه بحيث يدخل
فيه المستثنى على تقدير
الصفحه ١٤٥ :
وهذا أنموذج من نكت التجاهل وهى أكثر من أن يضبطها القلم.
[القول بالموجب] :
(ومنه) أى ومن
الصفحه ١٤٦ :
أى لذلك الشىء (حكم فتثبتها لغيره) أى فتثبت أنت فى كلامك لك الصفة لغير
ذلك الشىء (من غير تعرض
الصفحه ١٥٦ :
اسم وفعل أو اسم وحرف أو فعل وحرف (سمى مستوفى كقوله :
ما مات من
كرم الزّمان فإنّه
الصفحه ١٧٩ : ء طيبة الرائحة فإنا نعدمه إذا أمسينا لخروجنا من أرض نجد ومنابته (وقوله
(١) ومن كان بالبيض الكواعب) جمع
الصفحه ١٨٢ :
أى خفة وقلة عقل (فداعى الشوق قبلكما دعانى) (من الدعاء) وهذا فيما يكون
المتجانس الآخر فى صدر
الصفحه ١٨٩ : استعماله إياها (فهى الآن من بعده بتر) جمع أبتر إذ لم يبق بعده من
يستعملها استعماله وهذا فيما يكون الملحق
الصفحه ٢١٠ :
يصح المعنى عند الوقوف على كلّ منهما) أى من القافيتين فإن قيل كان عليه أن
يقول يصح الوزن والمعنى
الصفحه ٢٣١ :
على أيّنا
تعدو المنيّة أوّل
حتى أتمها
وفيها هذان البيتان فأقبل معاوية على عبد الله بن الزبير
الصفحه ٢٥٠ : مغمد) لأن الدم اليابس بمنزلة غمد له فنقل المعنى من
القتلى والجرحى إلى السيف.
[ومنه : أن يكون معنى
الصفحه ٣٠٥ :
وأمثال ذلك أشار إلى إزالة هذا الخفاء بقوله (يظهر ذلك بالتأمل مع التذكر
لما تقدم) من الأصول
الصفحه ١١ : وَيُمِيتُ)) (٢) أى من قوله تعالى : (وَهُوَ الَّذِي
يُحْيِي وَيُمِيتُ وَلَهُ اخْتِلافُ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ
الصفحه ٢٣ : )
أتى بالحسن ،
والدين ، والغنى ، ثم بما يقابلها من القبح ، والكفر ، والإفلاس على الترتيب.
(و) مقابلة
الصفحه ٣١ : التضاد.
[الإرصاد] :
(ومنه) أى :
ومن المعنوى (الإرصاد) وهو فى اللغة : نصب الرقيب فى الطريق (ويسميه