الصفحه ٣٤٢ :
ب غدا إن ذا
من العجب ٤ / ١٠٠
فقالت له
العينان سمعا وطاعة
وحدرتا كالدر
لمّا
الصفحه ٥٣ :
وهذا مبنى على ما اشتهر بين أهل الظاهر من المفسرين وإلا فالتحقيق أن هذا
تمثيل
الصفحه ٦٠ :
(كقوله (١) : كيف أسلو وأنت حقف) وهو النقا من الرمل (وغصن ...
وغزال لحظا وقدّا وردفا) فاللحظ للغزال
الصفحه ٧٨ :
[التجريد] :
(ومنه) أى ومن
المعنوى (التجريد وهو أن ينتزع من أمر ذى صفة) أمر (آخر مثله فيها) أى
الصفحه ٨٣ : ) يعنى نفسه انتزع من نفسه كريما مبالغة فى كرمه فإن قيل
هذا من قبيل الالتفات من التكلم إلى الغيبة قلنا لا
الصفحه ٨٧ : قوله.
(ومنها مخاطبة
الإنسان نفسه) وبيان التجريد فى ذلك أن ينتزع من نفسه شخصا آخر مثله فى الصفة التى
الصفحه ٨٨ :
أى الغنى انتزع
من نفسه شخصا آخر مثله فى فقد الخيل والمال وخاطبه
[المبالغة]
:
(ومنه) أى ومن
الصفحه ١٢٦ :
لما فيه من المدح على المدح والإشعار بأنه لم يجد صفة ذم يستثنيها فاضطر
إلى استثناء صفة مدح وتحويل
الصفحه ١٥١ :
بالفصاحة إذا كان فيه ثقل واستكراه ، أما إذا سلم من ذلك حسن ولطف ، والبيت
من الحديث هذا تمام ما ذكر
الصفحه ١٥٢ : (والتام منه) أى من الجناس (أن يتفقا) أى اللفظان (فى
أنواع الحروف
الصفحه ١٧٨ : :
تمتع من شميم
عرار نجد
فما بعد
العشيّة من عرار
الصفحه ١٨٧ :
والمصنف لم يذكر من هذا القسم إلا هذا المثال وأهمل الثلاثة الباقية وقد
أوردتها فى الشرح
الصفحه ٢١٦ :
(وقوله : سأشكر عمرا إن تراخت منيتى ، أيادى) بدل من عمرا (لم تمنّن وإن هى
جلّت) أى لم تقطع أو لم
الصفحه ١٠ : تقابل التضايف ، أو ما يشبه شيئا من ذلك (ويكون) ذلك
الجمع (بلفظين من نوع) واحد من أنواع الكلمة (اسمين
الصفحه ٤١ : يكون مجازا باعتبار التشبيه ، ومشاكلة باعتبار المصاحبة ؛ لأن
قرينة الحال التى هى سبب النزول من غمس