الصفحه ٢٠٤ : التقفية.
(فإن كان ما فى
إحدى القرينتين) من الألفاظ (أو أكثره مثل ما يقابله من) القرينة (الأخرى فى الوزن
الصفحه ٢١٣ :
وهو الحرف الذى تبنى عليه القصيدة وتنسب إليه ، فيقال قصيدة لامية أو ميمية
مثلا ، من رويت الحبل إذا
الصفحه ٢٣٥ :
من راقب الناس) أى حاذرهم (لم يظفر بحاجته ، وفاز بالطيّبات الفاتك اللهج)
أى الشجاع القتال الحريص
الصفحه ١٤ : تدبيجا ؛ من دبج المطر الأرض
؛ إذا زينها ؛ وفسره بأن يذكر فى معنى من المدح ، أو غيره ألوان لقصد الكناية
الصفحه ٦١ : لَنْ يَدْخُلَ
الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ كانَ هُوداً أَوْ نَصارى)(١)) فإن الضمير فى : (وَقالُوا) لليهود
الصفحه ٨٤ : لا على الاجتماع ، وذلك لأن من المواد ما يصلح لقصد التجريد
فقط ومنها ما يصلح للالتفات فقط ومنها ما
الصفحه ١٠٩ : نائلك وتفوقه عليها (فصبيبها الرّحضاء) أى فالمصبوب
من السحاب هو عرق الحمى فنزول المطر من السحاب صفة ثابتة
الصفحه ١٨٦ : من الإحسان زرتكم ، والعذب) من الماء (يهجر
للإفراط فى الخصر) أى فى البرودة يعنى أن بعدى عنكم لكثرة
الصفحه ١٨٨ :
______________________________________________________
من ظاهر لائم أى : ظهر الشيب يلومنى على جرى الخيل إلى الأماكن التى فيها
اللهو فبعدا له من ظاهر لائم
الصفحه ٢٠١ : : تدبير معتصم بالله منتقم ... لله مرتغب فى الله (١)) أى راغب فيما يقربه من رضوانه (مرتقب) أى منتظر ثوابه
الصفحه ٢٥١ : (١)
فإن يشمل الناس
وغيرهم فهو أشمل من معنى بيت جرير.
[ومنه : القلب] :
(ومنه) أى من
غير الظاهر (القلب
الصفحه ٢٥٧ : هذا هو المفهوم من الإيضاح ، وقيل : معنى قوله وبها أى بهذه
الزيادات الثلاث يتم حسن معنى البيت الأول
الصفحه ٢٨١ :
معطوف على عمرو أو مجرور معطوف على الرمضاء (تلتظى) حال منها وما قيل إنها
صلة على حذف الموصول أى
الصفحه ٢٩٩ : : لفظ هذا في هذا
المقام من الفصل الذى هو أحسن من الوصل وهو علاقة وكيدة بين الخروج من كلام إلى
كلام أخر
الصفحه ٣٠١ : (وإلّا فإنّى عاذر) إياك (وشكور) لما صدر عنك من
الإصغاء إلى المديح أو من العطايا السالفة.
(وأحسنه) أى