الصفحه ١٣٢ :
فقوله : إلا وسوى
استثناء مثل بيد أنى من قريش وقوله : لكنه استدراك يفيد فائدة الاستثناء فى هذا
الصفحه ١٦٣ :
وقد سبق أن المشدد فى حكم المخفف (أو فى الآخر كقوله (يمدّون من أيد عواص
عواصم (١)) بزيادة الميم ولا
الصفحه ٢٣٩ :
فالمصراع الثانى مأخوذ من المصراع الثانى لأبى تمام على كل من تفسير ابن
جنى وابن فورجة إذ لا يشترط
الصفحه ١٢٣ :
(كقوله (١) ولا عيب فيهم غير أنّ سيوفهم ، بهنّ فلول) جمع فل وهو
الكسر فى حد السيف (من قراع الكتائب
الصفحه ١٥٩ :
أهذا مصاب أم طعم صاب (وإن اختلفا) عطف على قوله : والتام منه أن يتفقا
الصفحه ٣٢ :
بمنزلة البيت من النظم ، فقوله : وهو يطبع الأسجاع بجواهر لفظه فقرة ،
ويقرع الأسماع بزواجر وعظه فقرة
الصفحه ٤٧ : ، ثم السادات على العادات.
(ومنها) أى :
من الوجوه (أن يقع بين متعلقى فعلين فى جملتين ؛ نحو : (يُخْرِجُ
الصفحه ١٢١ :
ولا دواء له أنجع من شرب دم ملك كما قال الحماسى : (١)
بناة مكارم
وأساة كلم
الصفحه ١٦٤ :
أى يمدون سواعد من أيد عواص جمع عاصية من عصاه ضربه بالعصا وعواصم من عصمه
حفظه وحماه وتمامه :
تصول
الصفحه ٢٤٦ :
فبيت البحترى أبلغ لما فى لفظى تألق والمصقول من الاستعارة التخييلية فإن
التألق والصقالة للكلام
الصفحه ٢٩٦ :
بعد حمد الله أما بعد) فإنه كان وكذا وكذا فهو اقتضاب من جهة الانتقال من
الحمد والثناء إلى كلام آخر
الصفحه ٢٩٧ :
بل قصد نوع من الربط معنى مهما يكن من شىء بعد الحمد والثناء فإن كان كذا
وكذا (قيل : وهو) أى قولهم
الصفحه ٧٤ :
ومعنى
الاستثناء فى الأول : أن بعض الأشقياء لا يخلدون فى النار ؛ كالعصاة من المؤمنين
الذين شقوا
الصفحه ١٥٥ :
(سمى مماثلا) جريا على اصطلاح المتكلمين من أن التماثل هو الاتحاد فى النوع
(نحو (وَيَوْمَ تَقُومُ
الصفحه ١٧٢ :
فإنهما مشتقان من قام يقوم (والثانى أن يجمعهما) أى اللفظين (المشابهة وهى
ما يشبه) أى اتفاق يشبه