الصفحه ٣٣٥ :
(ونفس وما سوّاها.
فألهمها فجورها وتقواها)
٧ ـ ٨
١ / ٢١٢
سورة الليل
(فأمّا من
الصفحه ٣٣٧ : "
١ / ٢ ، ١٦١ / ١٦١
" ما
رأيت منه ولا رأى منّى"
١ / ١٨٧ ، ١٧٠
" ما
أنا بقارئ
الصفحه ٣٣٨ :
"
المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده"
٣ / ٥٢٣
" حفّت
الجنة بالمكاره وحفّت النار بالشهوات
الصفحه ٣٤٤ : ضربت
على ابن الحشرج ٣ / ٥١٨
من راقب
الناس لم يظفر بحاجته
وفاز
بالطيبات
الصفحه ٣٥٥ :
أودى بنى من
البلاد فودعوا ٣ / ٣٩٧
أودى بنى
فأعقبونى حسرة
عند الرقاد
وعبرة لا
الصفحه ٣٦١ :
قافية اللام :
تصد وتبدى عن
أسيل وتتقى
بناظرة من
وحش وجرة مطفل ١ / ١٤٩
الصفحه ١٧ : الرأس مما يلى
الأذن ، وابيضاض فوده كناية عن ضعف بنيته ووهنه من كثرة الحزن والهم (قوله : حتى رثى لى) أى
الصفحه ٩٢ :
كقوله (١) ونكرم جارنا مادام فينا ، ونتبعه) من الأتباع أى نرسل (الكرامة)
على أثره (حيث مالا) أى سار
الصفحه ١٠٤ : فى مدحهم لك أذنبوا) أى : فلم تعدهم مذنبين فى مدحهم إياك ، وأورد العلامة
يس على ما ذكر من الاستدلال ما
الصفحه ٢٤٠ : .
______________________________________________________
والمناسب صيغة الماضى بأن يقال : ولقد كان به الزمان بخيلا كما دلت عليه
الجملة الاسمية من الأول ؛ لأن أصلها
الصفحه ٢٨٦ : ، والأجزاء متعددة فيصير الدخول مثل اسم الجمع كالقوم ، فصح التعبير
ببين والفاء ، والشاهد فى الشطر الأول من
الصفحه ٣٣٤ :
٤ / ٧٢
سورة النبأ
(لا يتكلّمون إلا من
أذن له)
٣٨
٤ / ٧٢
سورة النازعات
الصفحه ٣٦٧ : عنك حليم ٢ / ٤٥٦
ظلمتك ظالمة
البرىء ظلوم
والظلم من ذى
قدرة مذموم ٢ / ٤٥٦
الصفحه ٦ : توقفت عليه المطابقة من
أمر الفصاحة لعدم بيانه فى الفن الثانى (قوله : إنما
تعد محسنة إلخ) أى وإلا كانت
الصفحه ١١٦ : ) أى : فلا يكون من هذا الضرب (قوله : والأقرب) أى : فى تخريج هذا البيت ، وحاصل ما ذكره الشارح أن لو
هنا