الصفحه ٣٦٦ : محاسنه
من نسل شيبان بين الضال والسلم ١/ ٥٣٤
بذلوا فما
شحت لهم شيم
الصفحه ٩ : الكتاب تسعة وعشرين وجها من هذا
النوع ، أولها المطابقة وهى لغة الموافقة ، يقال طابقت بين الشيئين جعلت
الصفحه ١٨ : ...
______________________________________________________
الحريرى قد جمع بين ألوان من الاغبرار والاخضرار والاصفرار والاسوداد
والابيضاض والزرقة والحمرة وكل تلك
الصفحه ٢٤ : (قوله : أنه زهد فيما عند الله) أى : من الثواب الأخروى ، وليس المراد به كثرة المال.
يقال : زهد فى الشى
الصفحه ٢٦ : أضدادها) وهى البخل ، والاستغناء ،
والتكذيب ؛ فعلى هذا لا يكون قوله : " ما أحسن الدين" من المقابلة ؛
لأنه
الصفحه ٥٥ : ، ...
______________________________________________________
نصبت لها
شباكا من
لجين ثمّ
صدناها (١)
فقالت لى وقد
صرنا
إلى
الصفحه ٥٦ : ،
.........
______________________________________________________
نَصَبتُ لها شباكًا مِن
لجينٍ ثُمَّ صدناها (١)
فقالت لى وقَد صِرنا
الصفحه ٦٦ : متساويان فى الإشارة إلى القريب ، فكل منهما يحتمل أن يكون
إشارة إلى العير ، وإلى الوتد. فالبيت من اللف
الصفحه ٦٧ :
[الجمع
مع التفريق] :
(ومنه) أى :
ومن المعنوى (الجمع مع التفريق ؛ وهو أن يدخل شيئان فى معنى
الصفحه ٩٠ : أَوْلى بِهِما)(٢) فحكمها حكم الواو فى وجوب المطابقة (قوله : فى التبليغ) هو مأخوذ من قولهم : بلغ الفارس
الصفحه ١٠٨ : .
قال الشارح :
وهذا الاعتراض غلط نشأ مما سمعه من أرباب المعقول حيث يطلقون الاعتبارى على مقابل
الحقيقى
الصفحه ٢٠٥ : : قرينة
ثانية مقابلة لما قبلها وفى كل من القرينتين أربع كلمات غير الفاصلة ، والتوافق
بينهما فى ثلاثة من
الصفحه ٢٢١ :
ذلك) مثل القول فى الابتداء والتخلص والانتهاء وإنما قلنا : أن الخاتمة من الفن
الثالث دون أن نجعلها
الصفحه ٢٦٩ : (تنبيه) سكت المصنف والشارح عن مثال تضمين البيت مع التنبيه على أنه من شعر الغير
ومع عدم التنبيه اتّكالا
الصفحه ٣٠٢ : التنصيص ولم أر هذا البيت
فى ديوان واحد منهما.
(قوله : يا كهف أهله) أى : يا كهفا يأوى إليه غيره من أهله