الصفحه ٣٧١ :
بها ما شئت
من دين ودنيا
وجيران
تنافوا فى المعاني ٤ / ١٨٣
الصفحه ٥ : ، وليس المراد بالمعرفة هنا الإدراكات الجزئية
المتعلقة بالفروع المستخرجة من القواعد كما سبق فى المعانى
الصفحه ٧ : ولفظى ، أى وأما نوع له مزيد تعلق بكل
من اللفظ والمعنى على وجه الأصالة فغير موجود.
الوجه
الأول
الصفحه ١٩ : بلفظين يتقابل معناهما الحقيقيان (نحو :
قوله (١) : لا تعجبى يا سلم من رجل) يعنى : نفسه (ضحك المشيب برأسه
الصفحه ٣٩ : إطلاق
مادة الصبغ على التطهير من الكفر مجاز بالاستعارة ؛ لأنه شبه التطهير من الكفر
بالإيمان بصبغ المغموس
الصفحه ٥٢ : فيه برودة مع
أن شأن فصل الربيع الذى أوله الحمل الدفء وعدم البرودة :
كأنّ"
كانون" أهدى من
الصفحه ٩٣ : عكسا كليا فليس كل ممكن عقلا ممكنا عادة ؛ لأن دائرة
العقل أوسع من العادة.
(قوله : فغلو) أى : فهو غلو
الصفحه ٩٧ : الجفن ...
______________________________________________________
وقد ذكر منها فى أول المطول سبعة
الصفحه ١٤٧ : : على خلاف مراده) أى مراد ذلك الغير ، وذلك كما لو أطلق الغير لفظا على
معنى فيحمله غير من أطلقه على معنى
الصفحه ١٥٣ :
فكل من الحروف التسعة والعشرين نوع ، وبهذا يخرج نحو يفرح ويمرح (و) فى (أعدادها)
وبه يخرج نحو الساق
الصفحه ١٨١ :
أى إلا تعريجا قليلا فى ساعة (فإنى نافع لى قليلها) مرفوع فاعل نافع
والضمير للساعة والمعنى قليل من
الصفحه ١٩٥ : فلا بد فيهما من التوافق وزنا وقافية ، لأنهما فاصلتان (قوله : قيل إلخ) ليس مراده التضعيف بل حكايته عن
الصفحه ٢٠٣ : مَرْفُوعَةٌ. وَأَكْوابٌ
مَوْضُوعَةٌ)(١) من الموازنة ويكون بين الموازنة والسجع مباينة إلا على
رأى ابن الأثير
الصفحه ٢٣٢ : (٣)
______________________________________________________
أى : ومن قبيله فى كونه مذموما وسرقة محضة أن يبدل إلخ ؛ لأن المرادف ينزل
منزلة رديفه فلازم أحدهما من
الصفحه ٢٧١ :
على عامله المصدر أو ما بين مفعول تذكرت ومجر بدل منه والمعنى أنهم كانوا
نزولا بين هذين الموضعين