الصفحه ٢٠٨ : ...
______________________________________________________
فإن هذا بيت من مشطور المتقارب ، وإذا قلبت المصراع الأخير خرج المصراع
الأول ، وإذا قلبت المصراع الأول
الصفحه ٢١٤ : ...
______________________________________________________
لما تؤذن
الدّنيا به من صروفها
يكون بكاء
الطّفل ساعة يولد
وإلا فما
يبكيه منها
الصفحه ٢١٨ :
(وأصل الحسن فى
ذلك كله) أى فى جميع ما ذكر من المحسنات اللفظية (أن تكون الألفاظ تابعة للمعانى
دون
الصفحه ٢٢٣ : وما يتصل بها من فن البديع ، وحينئذ فالخاتمة المشتملة
على البحث عما ذكر خاتمة للفن الثالث ، لا خاتمة
الصفحه ٢٢٤ : : بأن يدعى
أن الثانى أخذه من الأول (قوله : ونحو ذلك مما يؤدى هذا المعنى) أى : كالانتهاب والإغارة والغصب
الصفحه ٢٤٧ : والذراع) الرحب : الواسع ، والباع : قدر مد اليدين ، والذراع :
من طرف المرفق إلى طرف الأصبع الوسطى (قوله
الصفحه ٢٥٢ : ومحبة الملامة فيه (إن
الملامة فيه من أعدائه) وما يصدر عن عدو المحبوب يكون مبغوضا وهذا نقيض معنى بيت
أبى
الصفحه ٢٧٨ : وإن أخذ مذهبا (فهو أن يشار) فى فحوى الكلام (إلى قصة أو شعر) أو مثل سائر
(من غير ذكر) أى ذكر واحد من
الصفحه ٣٠٦ : ولما انتهت إلى ما يناسب التحريض على
اتباع الرسل قيل : (لَقَدْ جاءَكُمْ
رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ
الصفحه ٣٢٣ :
(فاجتنبوا الرّجس من
الأوثان)
٣٠
١ / ١٦٩
(وإن يكذّبوك فقد
كذّبت رسل من قبلك)
٤٢
الصفحه ٣٣١ :
(أئنّا لمبعوثون. أو
آباؤنا الأوّلون)
٤٧ ـ ٤٨
٢ / ٦١
(فأمّا إن كان من
المقرّبين
الصفحه ٣٤٠ : وأكذب ٤ / ١٠٢
ولكنى كنت
امرءا لى جانب
من الأرض فيه
مستراد ومذهب ٤ / ١٠٢
الصفحه ٣٤١ : موتنا
ومن دون رمسينا من الارض سبسب ٢/١٠٢
كم بالكتيب
من اعتراض كثيب
الصفحه ٣٤٨ : منها
بالوصال لأنها
تبنى الأمور
على خلاف مرادي ١ / ٢٠٤
والعيش خير
فى ظلال
الصفحه ٣٥٧ :
حمامة جرعا
حومة الجندل اسجعي
فأنت بمرأى
من سعاد ومسمع ١ / ٢٠٩
حمامة جرعا
حومة