الصفحه ٣٥٨ :
لهم إلف وليس
لكم إلاف ٢ / ٥٢٣
فتى لا يريد
العز إلا من التقى
ولا الرزق
إلا
الصفحه ٣٥٩ : عرتنى
من هواك ضمانه
كما كنت ألقى
منك إذ أنا مطلق ١/ ٥٧١
وإنما الشعر
لب المر
الصفحه ٣٦٠ : فأصبح
يدعوه الورى ملكا
وريثما فتحوا
عينا غدا ملكا ٤ / ٩٧
لا تعجبى يا
سلم من
الصفحه ٣٦٢ :
إذا المرء لم
يدنس من اللؤم عرضه
فكل رداء
يرتديه جميل ٢ / ٧٤٢ ، ٧٤١
الصفحه ٣٦٩ :
أحلت دمى من
غير جرم وحرمت
بلا سبب يوم
اللقاء كلامي ٤ / ٣٤
الصفحه ٢٠ : ؛ ...
______________________________________________________
أى فهو من باب التعبير باللازم عن الملزوم لأن الضحك الذى هو هيئة للفم
معتبرة من ابتداء حركة وانتها
الصفحه ٢٢ : بعضها من مراعاة النظير ؛ لأنه كما لا يشترط فى المقابلة التناسب لم
يشترط عدمه. اه.
(قوله : متناسبين) أى
الصفحه ٢٩ : أى : المطر والبحر وكف تميم مع ما فى البيت الثانى من صحة الترتيب فى
العنعنة ، إذ جعل الرواية لصاغر عن
الصفحه ٤٠ : النصارى تقديرا (بهذه القرينة) الحالية التى هى سبب النزول من
غمس النصارى أولادهم فى الماء الأصفر ، وإن لم
الصفحه ٥٠ : : الشاعر وهو زهير بن أبى سلمى بضم السين وسكون
اللام وفتح الميم. (قوله : أى لم يبلها تطاول الزمان) من الإبلا
الصفحه ٥٧ : : وإن كانوا غضابا) أى : وإن كان يحصل لهم غضب من رعينا للنبات الحاصل فى
أراضيهم ، فقد وصف الشاعر قومه
الصفحه ٦٤ : النوال.
[التقسيم]
:
(ومنه) أى :
ومن المعنوى (التقسيم ، وهو ذكر متعدد ، ثم إضافة ما لكل إليه على
الصفحه ٦٨ :
[الجمع
مع التقسيم] :
(ومنه) أى :
ومن المعنوى. (الجمع مع التقسيم ، وهو جمع متعدد تحت حكم ، ثم
الصفحه ١٠٦ : ذلك القوم لك أيضا ذنبا واللازم باطل فكذا الملزوم.
[حسن التعليل] :
(ومنه) أى من
المعنوى (حسن
الصفحه ١١٨ : الربا (حبيبا فما ترقا) الأصل ترقأ بالهمز فخففت أى ما
تسكن (لهنّ مدامع) علل على سبيل الشك نزول المطر من