الصفحه ٢٣٧ :
وقول أبى الطيب
(أعدى الزمان سخاؤه) يعنى تعلم الزمان منه السخاء وسرى سخاؤه إلى الزمان
الصفحه ٢٧٩ : (١)
وصف لحوقه
بالأحبة المرتحلين وطلوع شمس وجه الحبيب من جانب الخدر فى ظلمة الليل ثم استعظم
ذلك واستغرب
الصفحه ٢٩٨ :
(وكقوله) تعالى عطف على قوله كقولك بعد حمد الله يعنى من الاقتضاب القريب
من التخلص ما يكون بلفظ هذا
الصفحه ٣٠٤ : العبارة وكيف لا وكلام الله سبحانه وتعالى فى الرتبة
العليا من البلاغة القصوى من الفصاحة ولما كان هذا المعنى
الصفحه ٣٦٤ : أيها
الليل الطويل ألا انجلى
بصبح ، وما
الإصباح منك بأمثل ٢/ ٤١٦
فيالك من ليل
الصفحه ٣٦٥ :
وليس عليه فى
النكاح سبيل ١ / ١٨٨
ألا عم صباحا أيها الطلل البالي
وهل يعمن من
الصفحه ٨ : من إيهام المجانسة اللفظية
؛ لأن المعنى مختلف واللفظ متفق ، لكن الغرض الأصلى جعل الخياطة كطبخ المطبوخ
الصفحه ٢١ :
بالتفسير الذى سبق (ما يختص باسم المقابلة) وإن جعله السكاكى وغيره قسما
برأسه من المحسنات المعنوية
الصفحه ٥٤ :
وتصوير لعظمته وتوقيف على كنه جلاله من غير أن يتمحل للمفردات حقيقة أو
مجاز.
[الاستخدام] :
(ومنه
الصفحه ٧١ : .
[الجمع
مع التفريق والتقسيم] :
(ومنه) أى :
ومن المعنوى (الجمع مع التفريق والتقسيم) وتفسيره ظاهر مما سبق
الصفحه ٧٣ : الله تعالى ((إِنَّ
رَبَّكَ فَعَّالٌ لِما يُرِيدُ)(٢)) من تخليد البعض كالكفار ، وإخراج البعض كالفساق
الصفحه ١٠٢ : ء على ما قاله الشارح من أن المراد بالفساد اللازم لتعدد
الآلهة الخروج عن هذا النظام المشاهد ، وأما لو
الصفحه ١٠٥ : أنه لا يوجد أحد يرى مادحه لأجل إحسانه مذنبا ولا يعاتبه على ذلك
وكون الإنسان لا يعاتب من مدحه لطلب
الصفحه ١٠٧ : ليس فى شىء من حسن التعليل وما قيل من أن هذا الوصف
أعنى غير حقيقى ليس بمفيد هاهنا ؛ لأن الاعتبار لا
الصفحه ١١٤ :
لو لم تكن
نية الجوزاء خدمته
لما رأيت
عليه عقد منتطق)
من انتطق