الصفحه ٧٧ : ذُكْراناً
وَإِناثاً وَيَجْعَلُ مَنْ يَشاءُ عَقِيماً)(١) فإن الانسان إما أن لا يكون له ولد ، أو يكون له ولد
الصفحه ٩١ :
(بين ثور) يعنى الذكر من بقر الوحش (ونعجة) يعنى الأنثى منها (دراكا) أى
متتابعا (فلم ينضح بماء فيغسل
الصفحه ٩٨ :
وضم العين فتفطن للمقصود واستظرف ذلك الحاضرون (لو تبتغى) أى تلك الجياد (عنقا)
هو نوع من السير (عليه
الصفحه ١٠١ : المراد به
خروجهما عن النظام الذى هما عليه فكذا الملزوم وهو تعدد الآلهة وهذه الملازمة من
المشهورات الصادقة
الصفحه ١١٥ : تعليلها بنية خدمة الممدوح فيكون من
الضرب الأول وهو الصفة الثابتة التى قصد علتها وما قيل إنه أراد أن
الصفحه ١٢٨ :
أن يكون منقطعا) كما أن الاستثناء فى الضرب الأول منقطع لعدم دخول المستثنى
فى المستثنى منه وهذا لا
الصفحه ١٣٤ :
على قياس ما مرّ) فى تأكيد المدح بما يشبه الذم.
[الاستتباع] :
(ومنه) أى ومن
المعنوى (الاستتباع
الصفحه ١٣٥ : بن عيسى الربعى (وفيه) أى فى البيت وجهان آخران من
المدح أحدهما (أنه نهب الأعمار دون الأموال) كما هو
الصفحه ١٣٧ :
وقد أسند إلى المفعول الأول (فهو) لشموله المدح وغيره (أعم من الاستتباع)
لاختصاصه بالمدح
الصفحه ١٣٨ : وصف الليل بالطول للشكاية من الدهر
[التوجيه] :
ومنه) أى ومن
المعنوى. (التوجيه) ويسمى محتمل الضدين
الصفحه ١٤١ :
[الهزل يراد به الجدّ]
:
(ومنه) أى ومن
المعنوى (الهزل الذى يراد به الجد كقوله
إذا ما
الصفحه ١٤٢ :
[الهزل
يراد به الجِدّ]:
(ومنه) أى ومن المعنوى (الهزل الذى يراد
به الجد كقوله
إذا ما
الصفحه ١٩١ :
أو الحرف الأخير منها أو غير ذلك على تفصيل المذاهب وليست عبارة عن تواطؤ الكلمتين
من أواخر الأبيات على
الصفحه ٢٢٦ : العقول والعادات (كتشبيه الشجاع بالأسد والجواد بالبحر فهو كالأول)
أى فالاتفاق فى هذا النوع من وجه الدلالة
الصفحه ٢٣٦ : ) الحاصل أن المعنى فى البيتين واحد وهو أن من لا يراقب
الناس يفوز بالمرغوب فيه ومن راقبهم فاته مطلوبه ، لكن