الصفحه ٢٥٤ : يتضمنه قوله : على آثارنا أى كائنة على آثارنا لوثوقها (أن
ستمار) أى ستطعم من لحوم من نقتلهم (وقول أبى تمام
الصفحه ٢٧٦ : (لم يزل سوء الظنّ يقتاده) أى يقوده إلى تخيلات فاسدة
وتوهمات باطلة (ويصدق) هو (توهّمه الذى يعتاده) من
الصفحه ٢٧٧ :
(حل قول أبى الطيب : (١)
إذا ساء فعل
المرء ساءت ظنونه
وصدّق ما
يعتاده من
الصفحه ٣٤٥ :
أوسطا لم تخش
منه جناحا ٣ / ٣٦٦
ألف الهيجاء
طفلا وكهلا
تحسب السيف
عليه وشاحا
الصفحه ٣٥٠ :
زهر الربا فكأنما
هو مقمر ٣ / ١٧٩
تنزه طرفى فى
تعابيرك الغر
وجال بها
فكرى من
الصفحه ١٢ :
(أو من نوعين
نحو : (أَوَمَنْ كانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْناهُ)(١) فإنه قد اعتبر فى الإحياء معنى الحياة
الصفحه ١٥ :
وأراد بالألوان ما فوق الواحد ؛ بقرينة الأمثلة ؛ فتدبيج الكناية (نحو قوله
: تردى) من : ترديت الثوب
الصفحه ١٦ :
يعنى : ارتدى الثياب الملطخة بالدم فلم ينقض يوم قتله ، ولم يدخل فى ليلته
إلا وقد صارت الثياب من
الصفحه ٢٧ : : (كالقسىّ) جمع : قوس (المعطفات)
المنحنيات ...
______________________________________________________
من
الصفحه ٣٤ : أنه لم يعرف من الآية التى قبلها أن حرف
الروى هو النون لربما توهم إلخ ـ ظاهره أنه لو عرف أن الروى حرف
الصفحه ٣٥ : ] :
(ومنه) أى :
ومن المعنوى (المشاكلة ، وهى ذكر الشىء بلفظ غيره لوقوعه) أى : ذلك الشىء (فى
صحبته) أى : ذلك
الصفحه ٤٣ :
الكلام والخصومة والتزامها وإدامتها معبر به عن مطلق اللزوم الصادق بلزوم الهوى
مجازا مرسلا من التعبير باسم
الصفحه ٤٥ :
العكس :
(ومنه) أى :
ومن المعنوى (العكس) والتبديل (وهو أن يقدم جزء من الكلام على جزء) آخر (ثم
الصفحه ٤٩ : ؛
.......................................................
______________________________________________________
في الطرف الثاني الذي
هو المسند من تلك الجملة ، وعكس ذلك في الجملة الثانية ، فوجد ماللذكر في الطرف
الصفحه ٦٣ : الفساد (للمرء
أى مفسدة).
[التفريق]
:
(ومنه) أى :
ومن المعنوى (التفريق ؛ وهو إيقاع تباين بين أمرين من